ألا أذن فما أذكرت ناسي

أَلا أَذِّن فَما أَذكَرتَ ناسيوَلا لَيَّنتَ قَلباً وَهوَ قاسِوَلا شُغِلَ الأَميرُ عَنِ المَعالي

أظبية الوحش لولا ظبية الأنس

أَظَبيَةَ الوَحشِ لَولا ظَبيَةُ الأَنَسِلَما غَدَوتُ بِجَدٍّ في الهَوى تَعِسِوَلا سَقَيتُ الثَرى وَالمُزنُ مُخلِفَةٌ

ألذ من المدام الخندريس

أَلَذُّ مِنَ المُدامِ الخَندَريسِوَأَحلى مِن مُعاطاةِ الكُؤوسِمُعاطاةُ الصَفائِحِ وَالعَوالي

هذي برزت لنا فهجت رسيسا

هَذي بَرَزتِ لَنا فَهُجتِ رَسيساثُمَّ اِنثَنَيتِ وَما شَفَيتِ نَسيساوَجَعَلتِ حَظّي مِنكِ حَظّي في الكَرى

يقل له القيام على الرؤوس

يَقِلُّ لَهُ القِيامُ عَلى الرُؤوسِوَبَذلُ المُكرَماتِ مِنَ النُفوسِإِذا خانَتهُ في يَومٍ ضَحوكٍ

أنوك من عبد ومن عرسه

أَنوَكُ مِن عَبدٍ وَمِن عِرسِهِمَن حَكَّمَ العَبدَ عَلى نَفسِهِوَإِنَّما يُظهِرُ تَحكيمُهُ

يقاتلني عليك الليل جدا

يُقاتِلُني عَلَيكَ اللَيلُ جِدّاًوَمُنصَرَفي لَهُ أَمضى السِلاحِلِأَنّي كُلَّما فارَقتُ طَرفي

أهون بطول الثواء والتلف

أَهوِن بِطولِ الثَواءِ وَالتَلَفِوَالسِجنِ وَالقَيدِ يا أَبا دُلَفِغَيرَ اِختِيارٍ قَبِلتُ بِرَّكَ بي

لجنية أم غادة رفع السجف

لِجِنِّيَّةٍ أَم غادَةٍ رُفِعَ السَجفُلِوَحشِيَّةٍ لا ما لِوَحشِيَّةٍ شَنفُنَفورٌ عَرَتها نَفرَةٌ فَتَجاذَبَت