من الدارميين الذين دماؤهم
مِنَ الدارِمِيِّينَ الَّذينَ دِماؤَهُمُشِفاءٌ مِنَ الداءِ المَجَنَّةِ وَالخَبلِ
إن شر الناس من يكشر لي
إِنَّ شَرَّ الناسِ مَن يَكشِرُ ليحينَ أَلقاهُ وَإِن غِبتُ شَتَم
لم يرجعوا من خشية الموت والردى
لَم يَرجِعوا مِن خَشيَةِ المَوتِ وَالرَّدىوَقَد جَلَبَتها مِن بَعيدٍ جَوالِبُسَيَمنَعُها مِن أَن تَرُدَّ حَفيظَةً
عصاني فما لاقى الرشاد وإنما
عَصاني فَما لاقَى الرَشادَ وَإِنَّماتَبَيَّنَ مِن أَمرِ الغَوِيِّ عَواقِبُهفَأَصبَحَ مَحمولاً عَلى ظَهرِ أَلَّةٍ
إلى كل قوم سلم يرتقى به
إِلى كُلِّ قَومٍ سُلَّمٌ يُرتَقَى بِهِوَلَيسَ إِلَينا في السَلاليمِ مَطلَعُوَيَهرُبُ مِنّا كُلُّ وَحشٍ وَيَنتَهي
سر قد أنى لك أيها المتحوس
سِر قَد أَنَى لَكَ أَيُّها المُتَحَوِّسُفالدارُ قَد كادَت لِعَهدِكَ تُدرَسُ
فاجتاب أرطاة فلاذ بدفئها
فَاِجتَابَ أَرطاةً فَلاذَ بِدِفئِهاوالعَينُ بِالجَونِ المِثالِيَ تَرجُسُ