عصاني فما لاقى الرشاد وإنما

عَصاني فَما لاقَى الرَشادَ وَإِنَّماتَبَيَّنَ مِن أَمرِ الغَوِيِّ عَواقِبُهفَأَصبَحَ مَحمولاً عَلى ظَهرِ أَلَّةٍ

إلى كل قوم سلم يرتقى به

إِلى كُلِّ قَومٍ سُلَّمٌ يُرتَقَى بِهِوَلَيسَ إِلَينا في السَلاليمِ مَطلَعُوَيَهرُبُ مِنّا كُلُّ وَحشٍ وَيَنتَهي