قليتك فاقليني فلا وصل بيننا
قَلَيتُكِ فَاِقلِيني فَلا وَصلَ بَينَناكَذَلِكَ مَن يَستَغنِ يَستَغنِ صاحِبُهخَليلٌ بَدا لي النُّصحُ مِنهُ فَلَم أَكُن
فلو أن محموما بخيبر مدنفاً
فَلَو أَنَّ مَحموماً بِخَيبَرَ مُدنَفاًتَنَشَّقَ رَيّاها لَأَقلَعَ صالِبُه
جزاني أخو لخم على ذات بيننا
جَزاني أَخو لَخمٍ عَلى ذاتِ بَينِناجَزاءَ سِنمارَ وَما كانَ ذا ذَنبِ
لسنا كمن حلت إياد دارها
لَسنا كَمَن حَلَّت إيادٌ دارَهاتَكريتَ تَنظُرُ حَبَّها أَن يُحصَدا
لكنه حوض من أودى بإخوته
لَكِنَّهُ حَوضُ مَن أَودَى بِإِخوَتِهِرَيبُ المَنُونِ فَأَضحَى بَيضَةَ البَلَدِلَو كانَ يُشكى إلى الأَمواتِ ما لَقِيَ الـ
أنت مثبور غوي مترف
أَنتَ مَثبورٌ غَوِيٌ مُترَفٌذو غَواياتٍ وَمَسرورٌ بَطِرُ
فبهراً لمن غرت صحيفة منذر
فَبَهراً لِمَن غَرَّت صَحيفَةُ مُنذِرٍوَإِن كانَ عَقدٌ مِنهُمُ مُتَظاهِرُلَقَد كانَ فيكُم لَو وَفَيتُم لِجارِكُم
لا خاب من نفعك من رجاكا
لا خابَ مِن نَفعِكَ مَن رَجاكابَسلاً وعادَى اللَهُ مَن عاداكا
وألقيتها في الثني من جنب كافر
وَأَلقَيتُها في الثِنيِ مِن جَنبِ كافِرٍكَذلِكَ أَقنو كُلَّ قِطٍّ مُضَلِّلِرَمَيتُ بِها حَتّى رَأيتُ مِدادَها
عرفت لأصحاب النجائب حدة
عَرَفتُ لأَِصحابِ النَجائِبِ حِدَّةًإِذا عَرفوا لي في العُصورِ الأَوائِلِ