ظباء كالدنانير
ظباءٌ كالدَّنانيرمِلاحٌ في المقاصيرِجلاهُنَّ الشَّعانينُ
وأبيض أما جسمه فمدور
وأبيضَ أمَّا جسمُهُ فَمُدَوَّرٌنَقيٌّ وأما رأسهُ فمُعارُولك يكتَسِب إلا لتسكُنَ وسَطه
تعالي تكون الكتب بيني وبينكم
تعالي تكونُ الكتبُ بَيني وبينكممُلاحظةً نُومي بها ونُشِيرُفعِندي منَ الكتب المشومة حَيرةٌ
أما ترى ذا الفلك السائرا
أما ترى ذا الفلكَ السائِراأبيتُ من هَمٍّ به ساهرامُفكِّراً فيه وفي أمرهِ
ياملكاً لست بناسيه
يا ملكاً لستُ بناسيهِوليتَني بالنفسِ أفديهِباكِيَتي من جَزَعٍ أقصِري
وصاحب ونديم ذي محافظة
وصاحبٍ ونديمٍ ذي مُحافظةٍسَبطِ اليَدَينِ بشربِ الراحِ مفتونِنامدتهُ ورواقُ الليلِ منخرقٌ
يا خير من دبت المطي به
يا خيرَ من دبَّتِ المطيُّ بهِومن تقدَّى بسرجِهِ فرَسُهل غايةٌ في المسيرِ نعرِفُها
ألام على شكر الوصي أبي الحسن
أُلامُ على شُكرِ الوصِيّ أبي الحَسَنوذلكَ عِندي مِن عَجائِبِ ذا الزَّمَنخليفةِ خيرِ الناسِ والأوّل الذي
أرض مربعة حمراء من أدم
أرضٌ مُرَبَّعةٌ حمراءُ من أدَمٍما بين إلفَينِ معرفَين بالكرَمِتذاكَرا الحربَ فاحتالا لها حِيَلاً
خرجنا إلى صيد الظباء فصادني
خرجنا إلى صيد الظِّباءِ فصادَنيهناك غزالٌ أدعجُ العينِ أَحورُغزالٌ كأنّ البدرَ حلّ جبينَه