ألا إن كتب الأنبياء عليهم
أَلا إن كتب الأنبياء عليهمصلاة من الرحمن دائمة تترىفأربعة جاءت على إثر ماية
يا عارضا بات مثل العرق بارقه
يا عارضاً بات مثل العرق بارقهُوتارة كخفوق القلب خافقهُوكلما افترّ ثغر البرق مبتسماً
دع الخمول وخل المقت والكبلا
دع الخمول وخلّ المقت والكبلاوالق النجير على الوجناء مرتحلاوعاص أَمّارة النفس الَّتي رغبت
لولا مخافة بيع قائد الغبن
لولا مخافة بيع قائد الغبنوجالب البخس للغالي من الثمنلم أَورد الصرم فيكم بعد وصلكم
قسم الغنيمة عن موسى سليل علي
قسم الغنيمة عن موسى سليل عليإِلى المهنا أَتَت نسقاً على الجُمَلِستون سهماً يجزيها ويقسمها
دعاها كيفما صنعت دعاها
دعاها كيفما صنعت دعاهاولا تلما بها لهوى دعاهافإِن الكُل سائلة قراراً
أخي ولدي ما بال قلبك لاه
أَخي ولدي ما بال قلبك لاهوسمعك مستك وطرفك ساهودمعك عن تخديد خدك جامد
الرزء أفجع لو أطلت بكائي
الرزءُ أَفجع لو أَطلت بكائيوالخطب أَوجع لو شققت حشائيمن لائمي في لوعتي وتفجعي
حسن العزاء لكم كحسن عزاء
حُسنُ العزاء لكم كحسن عزاءفي الدرة المكنونة الخدراءكانت بقايا نسوة طائية
إن المنية في الورى أسباب
إِن المنية في الوَرى أَسبابُوالعذب منها في المذاق عذابُإِن تسألوا كيف الشهيد فهذه