قف بالديار مخاطبا واستخبر
قِف بالدِيارِ مُخاطباً واِستخبرِوَأَعِد خِطابكَ للديارِ وكرّرِوَاِسكُب دُموعكَ في معاهدِ رسمها ال
أخنس مهى أم أنجم ودراري
أخنّس مهى أَم أنجمٌ ودراريحَوتهنَّ سفن في السراب جوارِحَوتهنَّ سفنُ البرِّ تَجري بها على
ما بال ودك يا أميمة ما صفا
ما بالُ ودّك يا أُميمةُ ما صفاهَل كانَ قبلكِ مضغةً هو أم صفاماذا يضرّك في الهوى العُذريّ لو
أشموس أفلاك طوالع
أَشموسُ أفلاكٍ طَوالعتلقاءَ هاتيكَ المَرابِعأَم هنّ غيدٌ زايَلت
أَتراه قاسى من الهوى ما قاسى
أَتراهُ قاسى منَ الهوى ما قاسىجهلاً وَما في ما توقّع قاسىسَلَكَ الطريقَ إِلى الضلالِ وما اِهتدى
يلومني في الحب والحب يعذر
يَلومُني في الحبُّ والحبّ يعذرُوَتردّ عنّي ما عمّا اِرتكبت وتزجرُوَتقطعُ وصلَ الوجدِ والوجدُ واصلٌ
يا صاحبي قفا يا صاحبي قفا
يا صاحبيّ قِفا يا صاحبيَ قِفافي مربعٍ للخليطِ الظاعنينَ عَفاربعٌ عفاهُ وأَبلى ثوبَ جدّته
شرع الحب له ما شرعا
شَرَعَ الحبُّ لَهُ ما شَرَعافَبَكى خوفَ النوى واِفتَجعاوَدَعاهُ الحبُّ جَهراً فَاِنثنى
قفوا حدثوا عن حاجر ومحجر
قِفوا حَدِّثوا عَن حاجرٍ وَمُحجّروَعَن عهدِ أيّامٍ تَقضَّت وأعصرِوَعَن جيرةٍ ساغَت لَنا بِجوارهم
سفرت فكاد تألق الأنوار
سَفَرت فكادَ تألّق الأنوارِيا صاحِ يذهبُ منك بِالأبصارِوَتَخطّرت في بردِ ريعانِ الصِبا