خل الكئيب يقاسي ما يقاسيه
خلِّ الكئيبَ يقاسي ما يقاسيهِويسبل الدَّمع قطرا من مآقيهِلا تلحه إن بكى أو حنَّ من ولهٍ
ما لبرق الأبرقين
ما لبرقِ الأبرقينِهاج لي بيناً ببينِضاء مفترّاً فأجرى
أتلك للحي أحداج وأظعان
أَتلكَ للحيِّ أحداج وأظعانأَم الأشا زانَها بالزهر قنوانُمُضمّنات شموس كالشموسِ لها
أهاجك وجد يوم سفح إبان
أَهاجك وجدٌ يومَ سفحِ إبانِحمام على أيكٍ ينوح وبانِحمام تَداعى بالهديل غديّة
عج بالمطي فهذا السفح والعلم
عُج بالمطيّ فَهذا السفح والعلمُوَهذه كلل الأحبابِ والخيمُوهذهِ دمن الحيّ النزول بها
قف وسلم في مغاني ذي سلم
قِف وسلّم في مغاني ذي سلمواِلثم الآيات منها واِستلِموَاِسأل الركبَ منها مستعلما
سرى للطيف مرسول
سَرى للطيفِ مرسولُوجنحُ الليلِ مسدولُفَذكّرني زمان رو
لم يسقط اللوى والمحنا طلل
لَم يسقطِ اللوى والمحنا طللكأنّه وشم رندٍ لاح أو خللُوَقفتُ أنشدُ مغناه وأسألهُ
شغف القلب اشتياقا ونهك
شغفَ القلبَ اِشتياقاً ونهكشادنٌ كَم كانَ في الأسدِ فَتَكشادن ما غيره لي قاتلٌ
بريق لاح مؤتلقا
بَريقٌ لاحَ مُؤتلِقاوَجنحُ الليلِ قَد غسقافَبتُّ لهُ كئيباً سا