أهدى لك الشوق والتذكار والوصبا
أهدى لك الشوقَ والتذكار والوصباشادٍ من الورق في أوكارهِ خَطباشادٍ مِنَ الورقِ غنّى بالهديلِ وقد
لمن مربع للبقع فيه يعيب
لمن مربع للبقع فيه يعيبُبه عبثَت للحادثات خطوبُوَقفت بهِ من بعد قطّانه وقد
قف بالرسوم الخاليات مخاطبا
قِف بِالرسومِ الخاليات مخاطباًوَاِجعل أَنينك للمطيّ مجاوبادمنٌ بِها كم قد غدوت محبّبا
يا مربعا أخنا عليه بلاؤه
يا مَربعاً أخنا عليهِ بلاؤهبعدَ الخليطِ وطالَ فيه ثواؤهُبانَت أَوانس خنسهِ وظبائهِ
لمن الهوادج والقبب
لِمَن الهَوادِجُ وَالقببفي الآل تَطفو كَالحَبَببَكرت ولي وقت الودا
دعاه يعج في حبه لمعاجه
دعاه يعجّ في حبّه لمعاجهوَيركب إِلى الأهواء رأس محاجهِفَإن أَنتما تفقتماه عناقه
ألا هل فتحت من الشوق بابا
ألا هل فتحت من الشوق باباوخاطبت من لا يطيق الخطابافما من ملامك طارحت رشداً
ألا غنيا بالعامرية واطرب
أَلا غنّيا بالعامرية واِطربِوَهاتِ لنا شرح اللوى والمحصّبِوَجدّد لنا عصرَ الصبا واِرث ما مضى
نبا عضب السلو نبا
نَبا عضبُ السلوّ نباغديّة مَن وددت نباغديّة ودّعت سعدى
كئيب ما النسيم سرى عليلا
كئيب ما النسيم سرى عليلاًلهُ إلّا اِنثنى دَنِفاً عليلايحنُّ حنينَ بنتِ العيسِ وجداً