حليف غرام عز منه اصطباره
حَليفُ غرامٍ عزَّ منه اِصطبارهُغَداةَ تولّت هندُهُ ونوارهُتَذكّر ودّاً للأحبّةِ واثقاً
طرق الخيال دجى وزار وساد
طَرَقَ الخيالُ دجىً وزارَ وسادِفَنفى هجوعي طيفهُ ورقادِيا زَورةً من باخلٍ عَرَضت لنا
تهنا أبيت اللعن بالمولود
تهنّا أبيت اللعن بالمولودِيا خير كلّ متوّجٍ مصمودِتهنّا بمولوٍد شريفٍ جاء من
أبدر في الكتيبة أم فراح
أَبدرٌ في الكتيبةِ أَم فراحبَدا أَم وجه سعدى مستلاحُنَعم بَل وجه سُعدى ضاءَ لمّا
نعيم تقضى مسرعا في انقلابه
نعيمٌ تقضّى مسرعاً في اِنقلابهِتولّى ولم يسمح لنا باِلتفاتهِنَعيم تملّيناه في غفلةٍ مضت
صرح حديثك في الأحبة وانشد
صرّح حَديثكَ في الأحبَّةِ واِنشدِوَأَعِد لنا ذكرَ الخليطِ وجدّدِوَاِغزل بِخولة والمطيلع جهرةً
لائمي في الحب مهلا فلقد
لائِمي في الحبّ مهلاً فلَقدهيَّجتَ بِاللومِ غَرامي وَالفندهيَّجت شوقاً لفتى ذكرتهُ
أضر بك الوجد لما تمادى
أضرَّ بك الوجدُ لمّا تَمادىوَصارَ صلاحك فيه فَساداوَقاضَك بعد الكرى والهجو
قفا بمقام للأحبة ماصح
قِفا بِمقامٍ للأحبّة ماصحِبهِ عَبَثت أيدي الرياح اللواقحِألثّ على أَطلاله كلّ مدجن
خل المتيم في نهج الغوايات
خلّ المتيّم في نهج الغواياتِيجرّ في الحبِّ أذيال البطالاتِلا تلحهِ في الهوى والحبِّ إنّ له