ما كنت أدري أن يكون سعيد
ما كنتُ أَدري أَن يكونَ سعيدُمُقيماً بِأرضِ المحلِ وهو وحيدُمُقيماً بأرضٍ لا أنيس له بها
كم أنت تجحد والمدامع تشهد
كَم أَنتَ تَجحدُ وَالمدامعُ تشهدُوتقرُّ أحياناً وحيناً تجحدُأَتظنُّ يُخفي الحبَّ مَن هو مدنفٌ
يا برق حي الأبرقين فثهمدا
يا برق حيِّ الأبرقين فَثَهمدااِسقِ الغميم غمام قطرِك مرعداوَاِنضح بما في شؤنكَ اللّاتي هَمت
طرق الطيف وقد زار وساد
طرق الطَّيف وقد زار وسادونفى عن مقلتي طيب الرقادِطافَ وَالنجم له تجثجة
ما لعذالي وما لي
ما لعذّالي وما ليقد أطالوا في المقالِوَأَجالوا في المجالِ
يا من أرانا بالفراق مهالكا
يا مَن أَرانا بالفراقِ مَهالكالمّا غدونَ بهِ الحدوج دَوالكايا ريم رامة يا غزالاً لَم يَكُن
لا ترث لي غير العقيق عقيقا
لا ترث لي غير العقيقِ عقيقاوَاِسكُب دموعكَ بالعقيقِ عقيقاعزمَ الفريقُ عَلى الفِراق فهل ترى
أأسطر إعجام تراءت وأحرف
أَأَسطرُ إِعجامٍ تَراءَت وأحرفلَنا أَم دِيارٌ بالأماراتِ تعرفُنَعم هنّ مِن سعدى ديارٌ ومألفٌ
حشا قلبه من لاعج الشوق ما حشا
حَشا قلبهُ مِن لاعجِ الشوقِ ما حشاغداةَ غَدت أظعان طاوية الحشاغَداةَ غَدت في الظاعنينَ وودّعت
أترى سفينا في البحار سوائرا
أَتَرى سفيناً في البحارِ سوائراًيَقطعنَ مِن لججِ البحارِ زَواخِراأَم هنَّ في لججِ السرابِ هوادجٌ