وعبد الرحيم جماع الأمور
وعبد الرحيم جِماعُ الأمورإليه انتهى اللَقَمُ المُعْمَلُإليه موارد أهل الخَصَاص
ومن عضة من آجر فانبتم
ومن عِضةٍ من آجر فانبتَّمنضاراً عيصه الأشب النضيرُ
لقدما رأيت الناس أبناء علة
لقدما رأيت الناس أبناء علةوأرحامهم أكراش دمن تجررُوكادت عياب الود منا ومنهم
بارعن كالجبال تضيق عنه
بارعن كالجبال تضيق عنهلظاهرة إذا ورد البحورُ
فأربط ذي مسامع أنت جأشا
فأربط ذي مسامعَ أنت جأشاإذا أنتفخت من الوَهَل السُّحورُ
كانت سمرقند أحقابا يمانية
كانت سمرقند أحقاباً يمانيةفاليوم تنسبها قيسية مضرُ
بلى إن الغواني مطعمَات
بلى إن الغواني مطعمَاتٌمودَّتنا وإن وخط القتيرُ
خوادم أكفاء عليهن مسحة
خوادمُ أكفاءٌ عليهن مَسْحَةعن العِتْقِ أبداها بَنان ومَحْجِرُ
كذلك تلك وكالناظرات
كذلك تلك وكالناظراتصواحبها ما يرى المِسْحَلُ
وبعد إشارتهم بالسياط
وبعد إشارتهم بالسياط هوجاءُ ليلتَها هو جَلْ