فأعطى ثم أعطى ثم عدنا
فأعطى ثم أعطى ثم عدنافأعطى ثم عدت له فعادا
مرارا ما أعلود إليه إلا
مراراً ما أعلود إليه إِلاَّتبسم ضاحكاً وثنى الوسادا
يا بكر بكرين ويا خلب الكبد
يا بِكر بِكْرين ويا خِلْبَ الكبِدأصبحت مني كذراع في عَضُدْ
وبلدة لا ينال الذئب أفرخها
وبلدة لا ينال الذئب أفرخهاولا وحَى الوِلْدةِ الداعين عرعارِ
فغادرتها تحبو عقيرا ونشنشوا
فغادرتها تحبو عقيراً ونشنشواحقيبتها بين التوزُّع والنترِ
حتى كأن عراص الدار أردية
حتى كأن عِراص الدار أرديةٌمن التجاويز أو كُرَّاس أسفارِ
أم أنتم خلج أبناء عهار
أم أنتم خُلُجٌ أبناء عُهَّارِ
لطالما لثلثت رحلي مطيته
لطالما لثلثت رَحْلي مطيتُهفي دِمْنة وسرتْ صفواً بأكدارِ
فما لي إلا الله لا رب غيره
فما لي إلا الله لا ربَّ غيرهوما لي إلا الله غيرك ناصر
أبلغ يزيد وإسماعيل مألكة
أبلغ يزيد وإسماعيل مألكةومنذراً وأباه شرَّ إِستارِوخالداً خالد الكوَّات أنكم