وقالوا فقيم قيم الماء فاستجز
وقالوا فُقيمٌ قيّمُ الماءِ فاستَجِزعُبادَةَ إنَّ المستجيزَ على قُترِفبينا عُميرٌ طامِحُ الطَّرفِ إذ رأى
أنادي خليطا بائنا حين أعصفت
أُنادي خَليطا بائِناً حينَ أعصَفَتشآميةُ الأقراب نكباءُ حَرجَفُومن لا يَزَل يَستَحمِل الناسَ نفسَهُ
وإني لمهد مدحة وهدية
وإني لَمُهدٍ مِدحَةً وَهَدِّيَةًلا سماءَ ذي الفَضلِ العظيم القُماقمِوما قائلٌ خيراً ومثنٍ بنائِلٍ
ظعن اذا قابلن قصر مقاتل
ظُعنٌ اذا قابَلنَ قصر مقاتلٍفالقَلبُ في أثَرِ الذين تَيَمّمُوانَظَرَت اليك بمقلةٍ مكحولةٍ
ألا عللاني كل حي معلل
ألا عَللاني كُلُّ حَيٍّ مُعَلَّلُولا تَعِداني الشَّرَّ والخَيرُ مُقبِلُفانكما لا تَدريان أما مضَى
ومن يك أرعاه الحمى اخواته
ومَن يَكُ أرعاه الحمى اخواتُهُفمالي من أختٍ عَوانٍ ولا بِكرِتعادى السنونَ عن جراجبَ جلةٍ
أتاني من الأسد النذيرة بعدما
أتاني مِن الأسدِ النَذيرةُ بعدماتناشدَ قولاً بالعِراقِ المجالِسُفقالوا عليكَ ابنَ الزُّبير فَعُذ به
زوروا أمامة طال ذا هجرانا
زُوروا أُمامَة طالَ ذا هِجراناوحقيقةٌ هي أن تُزارَ أَواناكيفَ المزارُ ودونَها متمنّعٌ
أمن طرب بكيت وذكر أهل
أَمِن طَرَبٍ بكيتُ وذكرِ أهلٍوللطربِ المُتاحِ لَكَ إدِّكارُوأطلالٌ عَفَت من بعدِ أنسٍ
دعاني الهوى إذ شرق الحي غدوة
دعاني الهوى إذ شَرَّقَ الحيُّ غدوةًوما كُنتُ تدعوني الخطوبُ الضَّعائِفُوهيَّج أحزاني حُمولٌ تَرَفَّعَت