أيرسل مروان الأمير رسالة

أَيُرسِلُ مَروانُ الأَميرُ رِسالَةًلِئاتِيَهُ إِنّي إِذَن لَمُضَلَّلُوَمابِيَ عِصيانٌ وَلا بُعدُ مَنزِلٍ

أميم أثيبي قبل جد التزيل

أُمَيمَ أَثيبي قَبلَ جِدِّ التَزَيُّلِأَثيبي بِوَصلٍ أَو بِصَرمٍ مُعَجَّلِأُمَيمَ وَقَد حُمِّلتُ ما حُمِّلَ إِمرُؤٌ

لعمري لحي من عقيل لقيتهم

لَعَمري لَحَيٌّ مِن عَقيلٍ لَقيتُهُمبِخَطمَةَ أَو لاقَيتُهُم بِالمَناسِكِعَلَيهِم مِنَ الحوكِ اليَمانِيِّ بِزَّةٌ

ظعنت قطاة فما تقولك صانعا

ظَعَنَت قَطاةُ فَما تَقولُكَ صانِعاوَقَعَدتَ تَشكو في الفُؤادِ صَوادِعاوَكَأَنَّها إِذ قَرَّبَت أَجمالَها

سقى الله ما بين الرجام وغمرة

سَقى اللَهُ ما بَينَ الرِجامِ وَغَمرَةٍوَبِئرَ ذُرَيّاتٍ بِهِنَّ جَنينُنِجاءَ الثُرَيّا كُلَّما ناءَ كَوكَبٌ

نهيت زيادا والمهامه بيننا

نَهَيتُ زِياداً وَالمَهامِهُ بَينَناوَذَكَّرتُهُ بِاللَهِ حَولاً مُجَرَّمافَلَمّا رَأَيتُ أَنَّهُ غير مُنتَهٍ

لطيبة ربع بالكليبين دارس

لِطيبَةَ رَبعٌ بِالكُلَيبَينِ دارِسُفَبَرقِ نِعاجٍ غَيَّرتُهُ الرَوامِسُوَقَفتُ بِهِ حَتّى تَعالَت إِلى الضُحى