يا مطمعي لفظا بكله
يا مُطمِعي لَفظاً بِكُلَّهوَالبُخلُ يَمنَعُ مِن لَعَلِّهقَد جارَ دَهرُكَ فَاِنتَظَر
على نفسه بخل الباخل
عَلى نَفسِهِ بَخِلَ الباخِلُفَيُظلَمُ إِن ذَمِّهُ السائِلُاضيَبخَلُ عَنها وَيُجي عَلَي
ما معالشيب حديث في غزل
ما مَعَالشَيبِ حَديثٌ في غَزَلقَد شُغِلنا مِنهُ بِالضَيفِ نَزَللَستُ مِمَّن يَنزِلُ الضَيفُ بِهِ
عادى بني العباس حتى إنه
عادى بَني العَبّاسِ حَتّى إِنَّهُخَلَعَ السَوادَ مِنَ العُيونِ بِكَحلِهِ
أعتقت من رق الخطا
أُعتِقتُ مِن رِقِّ الخَطاوَفَكِكتُ مِن أَشرِ النَدامَهما أَنتَ بِالخِلِّ الكَري
لا تقبلوا قول الوشاة فإنهم
لا تَقبَلوا قَولَ الوُشاةِ فَإِنَّهُمكانوا لَنا في حُبِّكُم أَعداءَجاءَت خَواطِرُكُم إِلَيَّ فَجاءَها
أشكو إليك جفونا عينها أبدا
أَشكو إِلَيكَ جُفوناً عَينُها أَبَداًعينٌ تُتَرجِمُ عَن نيرانِ أَحشائيكَأَنَّ إِنسانَها وافى بِمُعجِزَةٍ
زارت فزارك في الظلام ضياء
زارَت فَزارَكَ في الظَلامِ ضِياءُغَشِيَت بِهِ عَن لَمحِنا الرُقَباءُلَم تَبدُ شَمسُ الصُبحِ في جُنحِ الدُجى
من لي بوجهك والشباب وثروة
مَن لي بِوَجهِكَ وَالشَبابِ وَثَروَةٍوَالأَمنِ مِن دَهري وَمِن أَبنائِهِوَيحَ المُحِبِّ وَقلبُهُ وَحَبيبُهُ
وأغيد شق لي فيه قميص تقى
وَأَغيَدٍ شُقَّ لي فيهِ قَميصُ تُقىًوَفاضَ دَمعي عَلَيهِ مِن دَمٍ سَرِبِسَتَرتُهُ مِن عَذولٍ إِن رَضيتُ بِأَن