وحسبتني لوصوله
وَحَسِبتُني لِوُصولِهِيَعقوبَ نُشِّرَ بِالقَميصِ
أحبابنا لو رزقت الصبر بعدكم
أَحبابَنا لَو رُزِقتُ الصَبرَ بَعدَكُمُلَما رَضيتُ بِهِ عَن قُربِكُم عِوَضاإِنّي لِأَعجَبُ أَنّي بَعدَ فُرقَتِكُم
فيا رب إن البين أنحت صروفه
فَيا رَبِّ إِنَّ البَينَ أَنحَت صُروفُهُعَلَيَّ وَما لي مِن مُعينٍ فَكُن مَعيعَلى قُربِ عُذّالي وَبُعدِ أَحِبَّتي
لو تأخذون بساعة
لو تَأخُذونِ بِساعَةٍمِن وَصلِكُم عُمري جَميعالَرَغِبتُ في أَن تَشتَري
ومن عجب أني أحن إليهم
وَمِن عَجَبٍ أَنّي أَحِنُّ إِلَيهِمُوَأَسأَلُ عَنهُم مَن أَرى وَهُم مَعيوَتَطلُبُهُم عَيني وَهُم في سَوادِها
أكتبه يكتب لي أمانا ماضيا
أَكتُبهُ يَكتُب لي أَماناً ماضِياًوَأَبعَثهُ يَبعَث لي زَماناً راجِعالَو أَشتَريهِ بِمُهجَتي فَقَليلَةٌ
وصل الكتاب إلى الكثيب
وَصَلَ الكِتابُ إِلى الكَثيبِ لِما عَراهُ مِنَ الفِراقِوَطَغى الغَرامُ عَلى السُلُوِّ
الموت عندي والفراق
المَوتُ عِندِيَ وَالفِراقُ كِلاهُما ما لا يُطاقلَو لَم يَكُن هَذا كَذا
لو لم يكن إنسان عيني سابحا
لَو لَم يَكُن إِنسانُ عَينِيَ سابِحاًلَخَشيتُ حينَ بَكَيتُ مِن إِغراقِهِثَمِلتُ مِنها وَمالي
قفا أو خذا في العذل أي طريق
قِفا أَو خُذا في العَذل أَيَّ طَريقِفَما أَنا مِن سُكرِ الهَوى بِمُقيقِأَما وَالهَوى إِنَّ الهَوى لَأَلِيَّةٍ