تذكر مذكورا كنى عنه بالحمى

تَذَكَّرَ مَذكوراً كَنى عَنهُ بِالحِمىوَلَيلاً وَنَجماً فيهِ لِلثَغرِ وَاللَمىوَكانَت بِهِ حَربٌ وَكانَ بِها الظُبا

قالوا متى يعتب السلطان قلت إذا

قالوا مَتى يَعتِبُ السُلطانُ قُلتُ إِذاسُلِبتَ حَظَّيهِ مِن عَدل وَمِن كَرَمِهُوَ السَحابُ وَعَتبُ السُحبِ إِن غَضِبَت

تذكرت من بيني ومن بين أدم

تَذَكَّرتُ مَن بَيني وَمَن بَينَ أَدَمٍفَلَم أَلقَ مِنهُم لا أَباً لي وَلا أُمّانَعَت نَفسِيَ الدُنيا إِلَيَّ بِشَيبَةِ

أيها الراحلون عني ويحدو

أَيُّها الراحِلونَ عَنّي وَيَحدوفي مَطاياهُم بِقَلبِيَ حاديبِنتُمُ بِالفُؤادِ وَالأُنسِ وَالرا

فلو أن كتاب العراق أكفهم

فَلَو أَنَّ كُتّابَ العِراقِ أَكُفُّهُمحَوَت قَصَبَ الآجامِ أَنقاسُها البَحرُيَخطونَ ما جاءَت بِهِ الصينُ كُلُّهُ

إذا كنت لست معي فالذكر منك معي

إِذا كُنتُ لَستَ مَعي فَالذِكرُ مِنكَ مَعييَراكَ قَلبي وَإِن غُيِّبتَ عَن بَصَريالعَينُ تُبصِرُ مَن تَهوى وَتَفقِدُهُ

سقى الله تلك الدار عودة أهلها

سَقى اللَهُ تِلكَ الدارَ عَودَةَ أَهلِهافَذَلِكَ أَجدى مِن سَحابٍ وَقَطرِهِلَئِن جَمَعَ الدَهرُ المُشَتِّتُ شَملَهُ

وبي غمرة للشوق من بعد غمرة

وَبي غَمرَةٌ لِلشَوقِ مِن بَعدِ غَمرَةٍأَخوضُ بِها ماءَ الجُفونِ غِماراوَما هِيَ إِلّا سَكرَةٌ بَعدَ سَكرَةٍ