لمن إذا ما قلت قولا أقول
لِمَن إِذا ما قُلتُ قَولاً أَقولالخَطُّ في الماءِ كَعَهدِ المَلولما عَهدُهُ إِلّا خَضابٌ عَلى
حدثنا يا فتى وأخبرنا
حَدّثنا يا فَتى وَأَخبرناوَأَيِّما شِئتَ مِنهُما فَقُلِعَنعِنْ رِجالَ الهَوى وَمُسنَدَهُ
يا كعبة الحسن التي زارها
يا كَعبَةَ الحُسنِ الَّتي زارَهامُحرِمُها عُريانَ مِن وَصلِمَن أَمِنَ العَقرَبَ في الخَدِّ أَن
تعاور قلبي نازل بعد نازل
تَعاوَرَ قَلبي نازِلٌ بَعدَ نازِلِفَما خِلتُهُ إِلّا كَبَعضِ المَنازِلِوَسيعٌ كَما تَدري اللَيالي فَكُلَّما
وقف الطيف بجفن كالطلل
وَقَفَ الطَيفُ بِجَفنٍ كَالطَلَلْسائِلاً أَينَ الكَرى أَينَ رَحَلْإِنَّما كانَ الكَرى يَسكُنُها
أخرج حديثك من سمعي وما دخلا
أَخرِج حَديثَكَ مِن سَمعي وَما دَخَلالا تَرمِ بِالقَولِ سَهماً رُبَّما قَتَلاأينَ الصَديقُ وَلَكِنَّ الصَديقَ إِذا
بالله قل للنيل عني إنني
بِاللَهِ قُل لِلنَيلِ عَنّي إِنَّنيلَم أَشفِ مِن ماءِ الفُراتِ غَليلاوَسَلِ الفُؤادَ فَإِنَّهُ لِيَ شاهِدٌ
نسيمكم وهو العليل المعلل
نَسيمُكُمُ وَهوَ العَليلُ المُعَلِّلُيَهيجُ الهَوى وَهوَ المُدِلُّ المُدَلَّلُوَلَو أَنصَفوا عِندَ اِنقِطاعِ هُبوبِهِ
وأغيد أفدي بالفؤاد جفونه
وَأَغيَدَ أَفدي بِالفُؤادِ جُفونَهُفَيا لِسِهامٍ تُفتَدى بِالمَقاتِلِصَدَقتَ عَذولي إِنَّ عَذلي نَصيحَةٌ
يا ليلة بات فيها البدر معتنقي
يا لَيلَةً باتَ فيها البَدرُ مُعتَنِقيوَالناسُ بِالبَدرِ وَالظَلماءِ في شُغُلِبِتنا نَفُضُّ عُقوداً لِلحَديثِ فَإِن