على إثر ما حل الدخول وحوملا

عَلى إِثرِ ما حَلَّ الدَخولَ وَحَومَلاتَسَلّى بِدارٍ بَعدَ دارٍ فَما سَلانَعَم إِنَّ داراً فَوقَ دارٍ فَهَذه

صبرا على نكد الحبيب ومطله

صَبراً عَلى نَكَدِ الحَبيبِ وَمَطلِهِفَإِذا العِذارُ أَتى أَتاكَ بِشَغلِهِحَلَقاتُ شَعرٍ تَستَديرُ كَأَنَّها

وسائل عني من علة

وَسائِلٍ عَنّي مِن عِلَّةٍعِلَّةُ مَن أَهواهُ مِن أَصلِهافَقُلتُ إِن أَصبَحَ في نِعمَةٍ

للحسن في ذا الوجه معجزة

لِلحُسنِ في ذا الوَجهِ مُعجِزَةٌنَطَقَت لِتُخرِسَ ناطِقَ العُقَلامِن حَيَّةٍ في الجَمرِ ما اِحتَرَقَت

لا كمثل القضيب والحق

لا كَمِثلِ القَضيبِ وَالحِقفِ وَرَيمِ النَقا وَوَجهِ الهِلالِتِلكَ أَسماءُكُم وَسَمَّيتُموها

علمت من الحسن ما يجهل

عَلِمتُ مِنَ الحُسنِ ما يَجهَلُفَلا كانَ مِن جاهِلٍ يَعذِلُوَقَد سَلَبَ اللَهُ عَنهُ القَبولَ

قالوا الأحبة ما صدوا ولا وصلوا

قالوا الأَحِبَّةُ ما صَدّوا وَلا وَصَلواإِذاً فَقُل لِيَ ما أَحيَوا وَما قَتَلواوَالقَتلُ لي راحَةٌ لَكِنَّهُم أَبَداً

بداني بعتب مضجر لأقله

بَداني بِعَتبٍ مُضجِرٍ لِأَقَلِّهِفَلَم أَعتَرِف بِالحُبِّ قَطعاً لِعَذلِهِوَقُلتُ لَهُ أَمرُ النَصيحَةِ واجِبٌ