أأن أرعشت كفا أبيك وأصبحت

أَأَن أَرعَشَت كَفّا أَبيكَ وَأَصبَحَتيَداكَ يَدا لَيثٍ فَإِنَّكَ جاذِبُهإِذا غَلَبَ اِبنٌ بِالشَبابِ أَباً لَهُ

لئن تفرك علجة آل زيد

لَئِن تَفرَكَّ عِلجَةُ آلِ زَيدٍوَيُعوِزكَ المُرَقَّقُ وَالصِنابُفَقِدماً كانَ عَيشُ أَبيكَ مُرّاً

إني لقاض بين حيين أصبحا

إِنّي لَقاضٍ بَينَ حَيَّينِ أَصبَحامَجالِسَ قَد ضاقَت بِها الحَلَقاتُبَنو مِسمَعٍ أَكفاؤُهُم آلُ ذارِمٍ

يا آل تميم ألا لله أمكم

يا آلَ تَميمٍ أَلا لِلَّهِ أُمُّكُمُلَقَد رُميتُم بِإِحدى المُصمئِلّاتِفَاِستَشعِروا بِثِيابِ اللُؤمِ وَاِعتَرِفوا

حلفت برب مكة والمصلى

حَلَفتُ بِرَبِّ مَكَّةَ وَالمُصَلّىوَأَعناقِ الهَدِيِّ مُقَلَّداتِلَقَد قَلَّدتُ جِلفَ بَني كُلَيبٍ

أحل هريم يوم بابل بالقنا

أَحَلَّ هُرَيمٌ يَومَ بابِلَ بِالقَنانُذورَ نِساءٍ مِن تَميمٍ فَحَلَّتِفَأَصبَحنَ لا يَشرينَ نَفساً بِنَفسِهِ

عضت سيوف تميمٍ حين أغضبها

عَضَّت سُيوفُ تَميمٍ حينَ أَغضَبَهارَأسَ اِبنِ عَجلى فَأَضحى رَأسُهُ شَذَباكانَت سُلَيمٌ بِهِ رَأساً فَقَد عَثَرَت

ألم يك للبرشاء هاد يقيمها

أَلَم يَكُ لِلبَرشاءِ هادٍ يُقيمُهاعَلى الحَقِّ إِذ كانَت بِها الأَزدُ ضَلَّتِأَتابِعَةُ الأَوثانِ بَكرُ بنُ وائِلٍ

ولو أسقيتهم عسلا مصفى

وَلَو أَسقَيتَهُم عَسَلاً مُصَفّىبِماءِ النيلِ أَو ماءِ الفُراتِلَقالوا إِنَّهُ مِلحٌ أُجاجٌ