تقول كليب حين مثت سبالها

تَقولُ كُلَيبٌ حينَ مَثَّت سِبالُهاوَأَخصَبَ مِن مَرَّوتِها كُلُّ جانِبِلِسُؤبانِ أَغنامِ رَعَتهُنَّ أُمُّهُ

هم زوجوا قبلي ضرارا وأنكحوا

هُم زَوَّجوا قَبلي ضِراراً وَأَنكَحوالَقيطاً وَهُم أَكفاؤُنا في المَناسِبِوَلَو تُنكِحُ الشَمسُ النُجومَ بَناتِها

أبادر شوالا بظبية إنني

أُبادِرُ شَوّالاً بِظَبيَةَ إِنَّنيأَتَتني بِها الأَهواءُ مِن كُلِّ جانِبِبِمالِئَةِ الحِجلَينِ لَو أَنَّ مَيِّتاً

وما أحد إذا الأقوام عدوا

وَما أَحَدٌ إِذا الأَقوامُ عَدّواعُروقَ الأَكرَمينَ إِلى التُرابِبِمُحتَفِظينَ إِن فَضَّلتُمونا

ولست بنائل قمر الثريا

وَلَستُ بِنائِلٍ قَمَرَ الثُرَيّاوَلا جَبَلي الَّذي فَرَعَ الهِضاباأَتَطلُبُ يا حِمارَ بَني كُلَيبٍ

تقاصرت الجبال له وطمت

تَقاصَرَتِ الجِبالُ لَهُ وَطَمَّتبِهِ حَوماتُ آخَرُ قَد أَنابابِأَيَّةِ زَنمَتَيكَ تَنالُ قَومي

فأغلق من وراء بني كليب

فَأَغلَقَ مِن وَراءِ بَني كُلَيبٍعَطِيَّةُ مِن مَخازي اللُؤمِ بابابِثَديِ اللُؤمِ أُرضِعَ لِلمَخازي

يئسن من اللحاق بهن منكم

يَئِسنَ مِنَ اللَحاقِ بِهِنَّ مِنكُموَقَد قَطَعوا بِهِنَّ لِوىً حِدابافَكَم مِن خائِفٍ لي لَم أَضِرهُ

يثمر أولاد المخاض ابن ديسقٍ

يُثَمِّرُ أَولادُ المَخاضِ ابنُ دَيسَقٍوَيُقري الضَبابَ الضَيفَ قُفعاً رَواجِبُهوَقالَ تَعَلَّم إِنَّها صَفَرِيَّةٌ