سقى الله قبراً يا سعيد تضمنت
سَقى اللَهُ قَبراً يا سَعيدُ تَضَمَّنَتنَواحيهِ أَكفاناً عَلَيكَ ثِيابُهاوَحُفرَةُ بَيتٍ أَنتَ فيها مُوَسَّدٌ
ودافع عنها عسقل وابن عسقلٍ
وَدافَعَ عَنها عَسقَلٌ وَاِبنُ عَسقَلٍبِأَعناقِ صُهبٍ ذَبَّبَت كُلَّ خاطِبِإِذا اِستَشفَعوا في أَيِّمٍ شَفَعَت لَهُم
تمنى جرير دارما بكليبه
تَمَنّى جَريرٌ دارِماً بِكُلَيبِهِوَهَيهاتَ مِن شَمسِ النَهارِ الكَواكِبِوَلَيسَت كُلَيبٌ كائِنَينَ كَدارِمٍ
لولا دفاعُك يوم العقر ضاحيةً
لَولا دِفاعُكَ يَومَ العَقرِ ضاحِيَةًعَنِ العِراقِ وَنارُ الحَربِ تَلتَهِبُلَولا دِفاعُكَ عَنهُم عارِضاً لِجِباً
أرى الدهر لا يُبقي كريما لأهله
أَرى الدَهرَ لا يُبقي كَريماً لِأَهلِهِوَلا تُحرِزُ اللُؤمانَ مِنهُ المَهارِبُأَرى كُلَّ حَيٍّ مَيِّتاً فَمُوَدِّعاً
لعمري لأثماد بن خنسا وماؤه
لَعَمري لِأَثمادُ بنُ خَنسا وَماؤُهُمُسَلِّحَةُ الأُنثى الخَبيثُ تُرابُهاأَخَفُّ عَلى الشَيخِ العِبادي مَؤونَةً
وقوم أبوهم غالب جل مالهم
وَقَومٌ أَبوهُم غالِبٌ جُلُّ مالِهِممَحامِدُ أَغلاها مِنَ المَجدِ غالِبُبَنو كُلِّ فَيّاضِ اليَدَينِ إِذا شَتا
ألكني إلى قطب الرحا إن لقيته
أَلِكني إِلى قُطبِ الرَحا إِن لَقيتَهُوَقُطبُ الرَحا نائي العَشيرَةِ أَجنَبُفَهَل أَنتَ ساعٍ في سَواءَةَ لِاِمرِئٍ
ولولا أن أمي من عدي
وَلَولا أَنَّ أُمّي مِن عَدِيٍّوَأَنّي كارِهٌ سُخطَ الرَبابِإِذاً لَأَتى الدَواهي مِن قَريبٍ
أروني من يقوم لكم مقامي
أَروني مَن يَقومُ لَكُم مَقاميإِذا ما الأَمرُ جَلَّ عَنِ العِتابِإِلى مَن تَفزَعونَ إِذا حَثَوتُم