ألم يك جهلاً بعد سبعين حجة

أَلَم يَكُ جَهلاً بَعدَ سَبعينَ حِجَّةًتَذَكُّرُ أُمَّ الفَضلِ وَالرَأسُ أَشيَبُوَقيلُكَ هَل مَعروفُها راجِعٌ لَنا

لم أنس إذ نوديت ما قال مالك

لَم أَنسَ إِذ نوديتُ ما قالَ مالِكٌوَنَحنُ قِيامٌ بَينَ أَيدي الرَكايِبِوَصِيَّتَهُ إِذ قالَ هَل أَنتَ مُخبِرٌ

إليك بنفسي حين بعد حشاشةٍ

إِلَيكَ بِنَفسي حينَ بَعدَ حُشاشَةٍرِكابَ طَريدٍ لا يَزالُ عَلى نَحبِطَواهُنَّ ما بَينَ الجِواءِ وَدومَةٍ

ألم يك جهلاً بعد ستين حجةً

أَلَم يَكُ جَهلاً بَعدَ سِتّينَ حِجَّةًتَذَكُّرُ أُمِّ الفَضلِ وَالرَأسِ شَيبُوَقيلُكَ هَل مَعروفُها راجِعٌ لَنا

إن بلالاً إن تلاقيه سالماً

إِنَّ بِلالاً إِن تُلاقيهِ سالِماًكَفاكِ الَّذي تَخشَينَ مِن كُلِّ جانِبِأَبوهُ أَبو موسى خَليلُ مُحَمَّدٍ

رأيتُ نوار قد جعلت تجنى

رَأَيتُ نَوارَ قَد جَعَلَت تَجَنّىوَتُكثِرُ لي المَلامَةَ وَالعِتاباوَأَحدَثُ عَهدِ وَدَّكَ بِالغَواني

تقول ابنة الغوثي ما لك ههنا

تَقولُ اِبنَةُ الغَوثِيُّ ما لَكَ هَهُناوَأَنتَ تَميمِيٌّ مَعَ الشَرقِ جانِبُهتُؤَذِّنُني قَبلَ الرَواحِ وَقَد دَنا

كتبت وعجلت البرادة إنني

كَتَبتُ وَعَجَّلتُ البِرادَةَ إِنَّنيإِذا حاجَةٌ طالَبتُ عَجَّت رِكابُهاوَلي بِبِلادِ الهِندِ عِندَ أَميرِها

إليك من الصمان والرمل أقبلت

إِلَيكَ مِنَ الصَمّانِ وَالرَملِ أَقبَلَتتَخِبُّ وَتَخدي مِن بَعيدٍ سَباسِبُهوَكائِن وَصَلنا لَيلَةً بِنَهارِها