وكوم تنعم الأضياف عينا

وَكَومٍ تَنعَمُ الأَضيافُ عَيناًوَتُصبِحُ في مَبارِكِها ثِقالاحُواساتِ العِشاءِ خُبَعثَناتٍ

إذا رفعوا سمعت لهم عجيجا

إِذا رَفَعوا سَمِعتَ لَهُم عَجيجاًعَجيجَ مُحَلِّئٍ نَعَماً نِهالاوَمَن سَمَكَ السَماءَ لَهُ فَقامَت

وكيف بنفس كلما قلت أشرفت

وَكَيفَ بِنَفسٍ كُلَّما قُلتُ أَشرَفَتعَلى البُرءِ مِن حَوصاءِ هَيضَ اِندِمالُهاتُهاضُ بِدارٍ قَد تَقادَمَ عَهدُها

إذا اعتركت في راحتي كل مجمد

إِذا اِعتَرَكَت في راحَتَي كُلِّ مُجمِدٍمُسَوَّمَةً لا رِزقَ إِلّا خِصالُهامَرَينا لَهُم بِالقَضبِ مِن قَمَعِ الذُرى

وإن كان قد صلى ثمانين حجة

وَإِن كانَ قَد صَلّى ثَمانينَ حِجَّةًوَصامَ وَأَهدى البُدنَ بيضاً خِلالُهالَئِن نَفَرُ الحَجّاجِ آلُ مُعَتِّبٍ

أجندل لولا خلتان أناختا

أَجَندَلُ لَولا خِلَّتانِ أَناخَتاإِلَيكَ لَقَد لامَتكَ أُمُّكَ جَندَلُحَمامَةُ قَلبٍ لا يُقيمُكَ عَقلُهُ

أنبئت أن العبد أمس ابن زهدم

أُنبِئتُ أَنَّ العَبدَ أَمسِ اِبنَ زَهدَمٍيَطوفُ وَلِلغيني لَهُ كُلُّ تِنبالِفَإِنَّ بُغائي إِن أَرَدتَ بُغايَتي

لفلج وصحراواه لو سرت فيهما

لَفَلجٌ وَصَحراواهُ لَو سِرتُ فيهِماأَحَبُّ إِلَينا مِن دُجَيلٍ وَأَفضَلُوَراحِلَةٍ قَد عَوَّدوني رُكوبَها