إن تك كلبا من كليب فإنني

إِن تَكُ كَلباً مِن كُلَيبٍ فَإِنَّنيمِنَ الدارِمِيِّينَ الطِوالِ الشَقاشِقِنَظَلُّ نَدامى لِلمُلوكِ وَأَنتُمُ

عجبت لأقوام تميم أبوهم

عَجِبتُ لِأَقوامٍ تَميمٌ أَبوهُمُوَهُم في بَني سَعدٍ عِراضُ المَبارِكِوَكانوا سَراةَ الحَيِّ قَبلَ مَسيرِهِم

أتتك رجال من تميم فشهدوا

أَتَتكَ رِجالٌ مِن تَميمٍ فَشَهَّدوافَضَيَّعتَ حَقَّ اللَهِ في ظُلمِ مالِكِوَأَنفَقتَ مالَ اللَهِ في غَيرِ حَقِّهِ

لو كنت حيث انصبت الشمس لم تزل

لَو كُنتَ حَيثُ اِنصَبَّتِ الشَمسُ لَم تَزَلمُعَلَّقَةً هاماتُنا بِرَجائِكاوَيَوماكَ يَومٌ ما تُوازى نُجومُهُ

أهلكت مال الله في غير حقه

أَهلَكتَ مالَ اللَهِ في غَيرِ حَقِّهِعَلى النَهَرِ المَشؤومِ غَيرِ المُبارَكِوَتَضرِبُ أَقواماً صِحاحاً ظُهورُها

لعمري لقد أردى نوار وساقها

لَعَمري لَقَد أَردى نَوارَ وَساقَهاإِلى الغَورِ أَحلامٌ قَليلٌ عُقولُهامُعارِضَةَ الرُكبانِ في شَهرِ ناجِرٍ

فإني كما قالت نوار إن اجتلت

فَإِنّي كَما قالَت نَوارُ إِنِ اِجتَلَتعَلى رَجُلٍ ما سَدَّ كَفَّي خَليلُهاوَإِن لَم تَكُن لي في الَّذي قُلتُ مِرَّةٌ

فإن تفخر بنا فلرب قوم

فَإِن تَفخَر بِنا فَلَرُبَّ قَومٍرَفَعنا جَدَّهُم بَعدَ السَفالِدَنَوا مِن فيإِنا أَو كانَ فينا

نعائي ابن ليلى للسماح وللندى

نَعائي اِبنَ لَيلى لِلسَماحِ وَلِلنَدىوَأَيدي شَمالٍ بارِداتِ الأَنامِلِيَعَضّونَ أَطرافَ العِصِيِّ تَلُفُّهُم

كم للملاءة من أطلال منزلة

كَم لِلمُلاءَةِ مِن أَطلالِ مَنزِلَةٍبِالعَنبَرِيَّةِ مِثلَ المُهرَقِ الباليوَقَفتُ فيها فَعَيَّت ما تُكَلِّمُني