فسيري فأمي أرض قومك إنني
فَسيري فَأُمّي أَرضَ قَومِكِ إِنَّنيأَرى حُقبَةً خَوقاءَ جَمّاً فُثوقُهاوَأَثني عَلى سَعدٍ بِما هِيَ أَهلُهُ
لعمري لقد قاد ابن أحوز قودة
لَعَمري لَقَد قادَ اِبنُ أَحوَزَ قَودَةًبِها ذَلَّ لِلإِسلامِ كُلُّ طَريقِثَنَيتَ ذُكورَ الخَيلِ مِن أَهلِ واسِطٍ
نحن أرينا الباهلية ما شفت
نَحنُ أَرَينا الباهِلِيَّةَ ما شَفَتبِهِ نَفسَها مِن رَأسِ ثَأرٍ مُعَلَّقِحَمَلنا إِلَيها مِن مُعاوِيَةَ الَّتي
وكانت أثافي قدرنا رأس بعلها
وَكانَت أَثافي قِدرِنا رَأسَ بَعلِهاوَعَمَّيهِ في أَيدٍ سَقَطنَ وَأَسوُقِأَلَم تَرَ أَنّا بِالمَشاعِرِ يُهتَدى
سرت ما سرت من ليلها ثم واقفت
سَرَت ما سَرَت مِن لَيلِها ثُمَّ واقَفَتأَبا قَطَنٍ غَيرَ الَّذي لِلمُخارِقِفَباتَت وَباتَ الطَلُّ يَضرِبُ رَحلَها
ألا طرقت ظمياء والركب هجد
أَلا طَرَقَت ظَمياءُ وَالرَكبُ هُجَّدُدُوَينَ الشَجِيِّ عَن يَمينِ الخَرانِقِطَريداً سَرى حَتّى أَناخَ وَما بَدَت
تظل بعينيها إلى الجبل الذي
تَظَلُّ بِعَينَيها إِلى الجَبَلِ الَّذيعَلَيهِ مُلاءُ الثَلجِ بيضِ البَنائِقِتَظَلُّ إِلى الغاسولِ تَرعى حَزينَةً
دعاهم مزوني فجاؤوا كأنهم
دَعاهُم مَزونِيٌّ فَجاؤوا كَأَنَّهُمبِجَنبَيهِ شاءٌ تابِعٌ كُلَّ ناعِقِلَقوا يَومَ عَقرِ بابِلٍ حينَ أَقبَلوا
عسى أسد أن يطلق الله لي به
عَسى أَسَدٌ أَن يُطلِقَ اللَهُ لي بِهِشَبا حَلَقٍ مُستَحكَمٍ فَوقَ أَسوُقيوَكَم يا اِبنَ عَبدِ اللَهِ عَنّي مِنَ العُرى
إذا فم كبش القوم كان كأنه
إِذا فَمُ كَبشِ القَومِ كانَ كَأَنَّهُلَهُ فَمُ كَلّاحٍ مِنَ الرَوعِ أَروَقِ