إلى الأصلع الحلاف إن كنت شاعراً
إِلى الأَصلَعِ الحَلّافِ إِن كُنتَ شاعِراًفَذَبِّب فَما هَذا بِحينِ لَغوبِفَإِنَّ هَجينَي نَهشَلٍ قَد تَواكَلا
دعاني جرير بن المراغة بعدما
دَعاني جَريرُ بنُ المُراغَةِ بَعدَمالَعِبنَ بِنَجدٍ وَالمَلا كُلَّ مَلعَبِفَقُلتُ لَهُ دَعني وَتَيماً فَإِنَّني
أعياش قد برذنت خيلك كلها
أَعَيّاشُ قَد بَرذَنتَ خَيلَكَ كُلُّهاوَقَد كُنتَ قَبلَ اِبنَي جَديلَةَ مُعرِباتَحَظّى بِإِنكاحِ اللِئامِ وَإِنَّما
وأنت للناس نور يستضاء به
وَأَنتَ لِلناسِ نورٌ يُستَضاءُ بِهِكَما أَضاءَ لَنا في الظُلمَةِ اللَهَبُأَلا تَرى الناسَ ما سَكَّنتَهُم سَكَنوا
ألا أيها السؤال عن جلة القرى
أَلا أَيُّها السُؤالُ عَن جِلَّةِ القِرىوَعَن غالِبٍ وَالقَبرُ مِن دونِ غالِبِلَقَد ضَمَّتِ الأَكفانُ مِن آلِ دارِمٍ
أنا ابن ضبة فرع غير مؤتشب
أَنا اِبنُ ضَبَّةَ فَرعٌ غَيرُ مُؤتَشَبِيَعلو شِهابي لَدى مُستَخمَدِ اللَهَبِسَعدُ بنُ ضَبَّةَ تَنميني لِرابِيَةٍ
إني لأستحيي وإني لفاخر
إِنّي لَأَستَحيِي وَإِنّي لَفاخِرٌعَلى طَيِّءٍ بِالأَقرَعَينِ وَغالِبُإِذا رَفَعَ الطائِيُّ عَينَيهِ رَفعَةً
رأيت العذارى قد تكرهن مجلسي
رَأَيتُ العَذارى قَد تَكَرَّهنَ مَجلِسيوَقُلنَ تَوَلّى عَنكَ كُلَّ شَبابِيَنُرنَ إِذا هازَلتُهُنَّ وَرُبَّما
بكت جرعا مروا خراسان إذ رأت
بَكَت جَرَعاً مَروا خُراسانَ إِذ رَأَتبِها باهِلِيّاً بِعدَ آلِ المُهَلَّبِتَبَدَّلَتِ الظِربى القِصارَ أُنوفُها
ضيع أمري الأقعسان فأصبحا
ضَيَّعَ أَمري الأَقعَسانِ فَأَصبَحاعَلى نَدِبٍ يَدمى مِنَ الشَرِّ غارِبُهوَلَو أَخَذا أَسبابَ أَمري لَأَلجَآ