إن تنصفونا يا لمروان نقترب

إِن تُنصِفونا يا لَمَروانَ نَقتَرِبإِلَيكُم وَإِلّا فَأذَنوا بِبِعادِفَإِنَّ لَنا عَنكُم مَراحاً وَمَذهَباً

إن الرزية لا رزية مثلها

إِنَّ الرَزِيَّةَ لا رَزِيَّةَ مِثلُهالِلناسِ فِقدُ مُحَمَّدٍ وَمُحَمَّدِمَلَكَينِ قَد خَلَتِ المَنابِرِ مِنهُما

تميم بن زيد قد سألتك حاجة

تَميمَ بنَ زَيدٍ قَد سَأَلتُكَ حاجَةًلِتَجعَلَهُ مِن بَعضِ ما كُنتَ لي تُهديوَكانَ تَميمٌ لي إِذا ما دَعَوتُهُ

لعمري لئن مروان سهل حاجتي

لَعَمري لَئِن مَروانَ سَهَّلَ حاجَتيوَفَكَّ وِثاقي عَن طَريدٍ مُشَرَّدِلَنِعمَ فَتى الظَلماءِ وَالرافِدُ القِرى

لكل الداء بيطار وعلم

لِكُلِّ الداءِ بيطارٌ وَعِلمٌوَبيطارُ الكَلامِ أَبو زِيادِمِدادٌ يُستَمَدُّ العِلمُ مِنهُ

إن كنت تخشى ضلع خندف فانطلق

إِن كُنتَ تَخشى ضِلعَ خِندِفَ فَاِنطَلِقإِلى الصَيدِ مِن أَولادِ عَمروِ بنُ مَرثَدِوَرَهطِ اِبنِ ذي الجَدَّينِ قَيسِ بنِ خالِدٍ

يمت بكف من عتيبة أن رأى

يَمُتُّ بِكَفٍّ مِن عُتَيبَةَ أَن رَأىأَنامِلَهُ رُكِّبنَ في شَرِّ ساعِدِوَمِن قَعنَبٍ هَيهاتَ ما حَلَّ قَعنَبٌ

يا ابن ربيع هل رأيت أحدا

يا اِبنَ رَبيعٍ هَل رَأَيتَ أَحَدايَبقى عَلى الأَيّامِ أَو مُخَلَّداكَأَنَّما كانَ عُبَيدٌ أَرمَدا

حباني بها البهزي نفسي فدائه

حَباني بِها البَهزِيُّ نَفسي فِدائُهُوَمَن يَكُ مَولاهُ فَلَيسَ بِواحِدِفَنِعمَ الفَتى عيسى إِذا البُزلُ حارَدَت

يزيد أبو الخطاب أخرجه لنا

يَزيدُ أَبو الخَطّابِ أَخرَجَهُ لَناشَفيقٌ عَلَينا في الأُمورِ حَميدُهاوَقائِلَةٍ مِن غَيرِ قَومي وَقائِلٍ