إذا شئت غناني من العاج قاصف
إِذا شِئتُ غَنّاني مِنَ العاجِ قاصِفٌعَلى مِعصَمٍ رَيّانَ لَم يَتَخَدَّدِلِبَيضاءَ مِن أَهلِ المَدينَةِ لَم تَعِش
إذا شئت غناني من العاج قاصف
لَجارِيَةٌ بَينَ السَليلِ عُروقُهاوَبَينَ أَبي الصَهباءِ مِن آلِ خالِدِأَحَقُّ بِإِغلاءِ المُهورِ مِنَ الَّتي
لعمري لقد رد الزمان وريبه
لَعَمري لَقَد رَدَّ الزَمانُ وَرَيبُهُنَفيسَةَ مِن مُلكٍ إِلى شَرِّ مَقعَدِسَبِيَّةَ قَومٍ لَو دَعَت لَأَجابَها
ما ضرها أن لم يلدها ابن عاصم
ما ضَرَّها أَن لَم يَلِدها اِبنُ عاصِمٍوَأَن لَم يَلِدها مِن زُرارَةَ مَعبَدُرَبيبَةُ دَأياتٍ ثَلاثٍ رَبَبنَها
لولا جرير لم تكوني قبيلة
لَولا جَريرٌ لَم تَكوني قَبيلَةًبَجيلٌ وَلَكِن جَدَّهُ بِكِ أَصعَدابِهِ جَمَعَ اللَهُ التَشَتُّتَ مِنكُمُ
وقفت بأعلى ذي قساء مطيتي
وَقَفتُ بِأَعلى ذي قَساءٍ مَطِيَّتيأُمايِلُ في مَروانَ وَاِبنِ زِيادِفَقُلتُ عُبَيدُ اللَهِ خَيرُهُما أَباً
إن يك سيف خان أو قدر أبى
إِن يَكُ سَيفٌ خانَ أَو قَدَرٌ أَبىوَتَأخيرُ نَفسٍ حَتفُها غَيرُ شاهِدِفَسَيفُ بَني عَبسٍ وَقَد ضَرَبوا بِهِ
لقد كذب الحي اليمانون شقوة
لَقَد كَذَبَ الحَيُّ اليَمانونَ شِقوَةًبِقَحطانِها أَحرارُها وَعَبيدُهايَرومونَ حَقّاً لِلخِلافَةِ واضِحاً
لقد علم الأحياء في كل موطن
لَقَد عَلِمَ الأَحياءُ في كُلِّ مَوطِنٍبِأَنَّ تَميماً لَيسَ يُغمَزُ عودُهاإِذا نُدِبَ الأَحياءُ يَوماً إِلى الوَغى
أبلغ أمير المؤمنين رسالة
أَبلِغ أَميرَ المُؤمِنينَ رِسالَةًفَعَجِّل هَداكَ اللَهُ نَزعَكَ خالِدابَنى بَيعَةً فيها الصَليبُ لِأُمِّهِ