أيوب إني لا إخالك تمتري
أَيّوبُ إِنّي لا إِخالُكَ تَمتَريفي أَن تَكونَ جَنيبَةً لِلقائِدِوَلَدَتكَ أُمُّكَ في كِناسَةَ دارِهِم
إليك سمت يا ابن الوليد ركابنا
إِلَيكَ سَمَت يا اِبنَ الوَليدِ رِكابُناوَرُكبانُها أَسمى إِلَيكَ وَأَعمَدُإِلى عُمَرٍ أَقبَلنَ مُعتَمِداتِهِ
فقالت أليس ابن الوليد الذي له
فَقالَت أَلَيسَ اِبنُ الوَليدِ الَّذي لَهُيَمينٌ بِها الإِمحالُ وَالفَقرُ يُطرَدُيَجودُ وَإِن لَم تَرتَحِل يا اِبنَ غالِبٍ
فانظر بتوضح باكر الأحداج
فَاِنظُر بِتوضِحَ باكِرَ الأَحداجِ
وَنَوىً تَقاذَفُ غَيرُ ذاتِ خِداجِ
بِنَوى الأَحِبَّةِ دائِمُ التَشحاجِ
لو كنت في الثأر الذي كنت طالبا
لَو كُنتُ في الثَأرِ الَّذي كُنتَ طالِباًكَفِتيانِ عَبسٍ أَو شَبابِ صُباحِلَأَذهَبتُ عَنكَ الخُزيَ في كُلِّ مَشهَدٍ
تزود فما نفس بعاملة لها
تَزَوَّد فَما نَفسٌ بِعامِلَةٍ لَهاإِذا ما أَتاها بِالمَنايا حَديدُهافَيوشِكَ نَفسٌ أَن تَكونَ حَياتُها
لقد تدلق الغارات يوم لقائها
لَقَد تُدلِقُ الغاراتِ يَومَ لِقائِهاوَقَد كانَ ضَرّابي الجَماجِمَ صيدُهامَعاقِلَ أَيديها لِمَن جاءَ عائِذاً
بني نهشل لا أصلح الله بينكم
بَني نَهشَلٍ لا أَصلَحَ اللَهُ بَينَكُموَزادَ الَّذي بَيني وَبَينَكُمُ بُعداأَمِن شَرِّ حَيٍّ لا تَزالُ قَصيدَةٌ
أترتع بالأمثال سعد بن مالك
أَتُرتِعُ بِالأَمثالِ سَعدُ بنُ مالِكٍوَقَد قَتَلوا مَثنىً بِظَنَّةِ واحِدِإِذا راحَ رُكبانُ الصَليبِ دَعاهُمُ
كل امرئ يرضى وإن كان كاملا
كُلُّ اِمرِئٍ يَرضى وَإِن كانَ كامِلاًإِذا كانَ نِصفاً مِن سَعيدِ بنِ خالِدِلَهُ مِن قُرَيشٍ طَيِّبوها وَقَبصُها