تكاثر يربوع عليك ومالك

تَكاثَرُ يَربوعٌ عَلَيكَ وَمالِكٌعَلى آلِ يَربوعٍ فَما لَكَ مَسرَحُإِذا اِقتَسَمَ الناسُ الفَعالَ وَجَدتَنا

إذا ما العذارى قلن عم فليتني

إِذا ما العَذارى قُلنَ عَمِّ فَلَيتَنيإِذا كانَ لي اِسماً كُنتُ تَحتَ الصَفائِحِدَنَونَ وَأَدناهُنَّ لي أَن رَأَينَني

إذا ما كنت متخذا خليلا

إِذا ما كُنتَ مُتَّخُذاً خَليلاًفَخالِل مِثلَ حُسّانَ بنِ سَعدِفَتىً لا يَرزَأُ الخُلّانُ شَيئاً

أفي نوار تناجيني وقد علقت

أَفي نَوارَ تُناجيني وَقَد عَلِقَتمِنّي نَوارُ بِحَبلٍ مُحكَمِ العُقَدِإِن كُنتَ ناقِلَ عِزّي عَن أُرومَتِهِ

بنو العم أدنى الناس منا قرابة

بَنو العَمِّ أَدنى الناسِ مِنّا قَرابَةًوَأَعظَمُ حَيٍّ في بَني مالِكٍ رِفداأَرى العِزَّ وَالأَحلامَ صارَت إِلَيهِمُ

أبلغ بني بكر إذا ما لقيتهم

أَبلِغ بَني بَكرٍ إِذا ما لَقيتَهُموَمَن فيهُمُ مِن مُلزَقٍ أَو مُعَلهَجِبِأَنّي أَذُمُّ العافِقِيَّ إِلَيكُمُ

ألا من لمعتاد من الحزن عائدي

أَلا مَن لِمُعتادٍ مِنَ الحُزنِ عائِديوَهَمٍّ أَتى دونَ الشَراسيفِ عامِديوَكَم مِن أَخٍ لي ساهِرِ اللَيلِ لَم يَنَم

من الحاملات الحمد لما تكشفت

مِنَ الحامِلاتِ الحَمدَ لَمّا تَكَشَّفَتذَلاذِلُها وَاِستَأوَرَت لِلمُناشِدِفَهَل لِاِبنِ عَبدِ اللَهِ في شاكِرٍ لَكُم

أراها نجوم الليل والشمس حية

أَراها نُجومَ اللَيلِ وَالشَمسُ حَيَّةٌزِحامِ بَناتِ الحارِثُ بنِ عُبادِنِساءٌ أَبوهُنَّ الأَغَرُّ وَلَم تَكُن