سل المنزل الغوري أين خرائده

سَلِ المَنزِلَ الغَورِيَّ أَينَ خَرائِدُهوَأَينَ تَوَلّى بدرُه وَفَراقِدُهوَإِن كانَ ذاكَ الرَبعُ مُذ بانَ أَهلُهُ

طرقت بعد موهن أسماء

طَرَقَت بَعدَ مَوهنٍ أَسماءُحينَ أَرخَت سُدولَها الظلماءُطَرَقَتنا وَاللَيلُ أَبهَمُ وَالبَي

عرج فحي منازل الأحباب

عَرَّج فَحَيِّ مَنازِلَ الأَحبابِمَحَّت كَما مَحَّت سُطُورُ كِتابِوَالمِم بِدارٍ لِلرَّبابِ وَقُل لَها

عج بالديار دوارس الأعلام

عُج بِالدِيارِ دَوارِسَ الأَعلامِقَفراً وَحيِّ رُسومَها بِسَلامِمَن في الرُصافَةِ وَالأَحَصِّ وَسِربِهِ

سلام يثقل البزل النواجي

سَلامٌ يُثقِلُ البُزلَ النَواجيوَتُمرِعُ مِنهُ مُمحِلَةُ الفِجاجِعَلى مَلِكٍ يُفاجِئُ كُلَّ خَطبٍ

ذكر الشباب فهاجه التذكار

ذَكَرَ الشَبابَ فَهاجَهُ التَذكارُأَسَفاً وَعاوَدَ نَفسَهُ اِستِعبارُلا عُذرَ لي عِندَ العَذارى بَعدَما

زارت فتركت لذة الإغفاء

زارَت فَتَرَكتُ لَذَّةَ الإِغفاءِأُحيي مَعها اللَيلَ وَأَشكو دائيأَحيانيَ بِالوِصالِ لَيلي هَذا

سقى الطللين بين المنحرين

سَقى الطَلَلَينِ بَينَ المَنحَرَينِمُرَوِّي الوابِلَينِ المُسبِلَينِفَمنقادَ البَليخِ فَحَيثُ حَفَّت