عشاقك حاولوا بك استسعادا
عشاقك حاوَلوا بِك اِستِسعاداأَيامَ تَلاقيك رَجَوا أَعياداعَن ذِكرِك مَهما نَذَروا الصَومَ أَبى
عودوا لشمائل التصابي عودوا
عودوا لِشَمائل التَصابي عودواما اخضَرَّ لَنا بعد نَواكم عودُغَنّيتُ صَبابةً فَحَنَّ العودُ
بالوصل وعدتني فطاب الوعد
بِالوَصلِ وَعدتَني فَطابَ الوَعدُعَجِّل فَعَنِ اِنتظاره لا أَعدوفي قَلبيَ بعدُ نارُ شَوقي يُذكى
حتام على الرأس إليكم أعدو
حَتّامَ عَلى الرأس إِلَيكم أَعدولا يُنجَزُ من وَصلِكُم لي وَعدُإِن كانَ لَدى سَحابكم صَوبُ نَدى
ما منعي يا قوم وماذا الحقد
ما منعيَ يا قَومُ وَماذا الحِقدُما ساغَ سِوى رُضابِها لي وِردُكَم قُلتُ وَعَن عقد لآلٍ ضحكت
لا عن قفص الجسم مطارا أجد
لا عَن قَفص الجِسم مَطاراً أَجِدُلا فيهِ مَع الشَوقِ قَراراً أَجِدُمِن نفسيَ إِذ لَستُ فراراً أَجِدُ
إن أبطأ في زيارتي أو راثا
إِن أَبطأَ في زِيارَتي أَو راثاأَو أَشكلَ أَمرُ وُدِّهِ والتاثاحاشى لمرائر الهَوى مُحكَمَةً
ياما لمرائر الهوى تنتكث
ياما لِمرائِرِ الهَوى تَنتَكِثُعشّاقك في اِنتِظارهم كَم لَبِثوافي عِشقك قَد متَّ وَلا تَكتَرِثُ
بالحسرة خلت بعدها أنفرد
بِالحَسرَة خِلتُ بعدها أَنفَرِدُإِذ حَثَّ بِها الركابَ حادٍ غَرِدُوَدَّعتُ فَقالَت وَبَكَت وا أَسَفا
كما سامني الحبس فلم أكترث
كَما سامَنيَ الحَبسَ فَلَم أَكتَرِثكَم أَشرَقَ بِالماءِ فَلَم أَستَغثِكالمِشطِ مَتى كَلَّفَني خدمتَه