إن السوابق كلها
إنَّ السَّوابقَ كلَّهايقصُرن عن جري الغُرابْقَد سُسْتُه فلَواً وقُل
سوف أسقيكم سلافا من غضب
سوَف أسقُيكم سُلافاً من غضبْمُترعاً كاساته فيه العَطبْأنا من قومٍ إذا ما انتقُموا
ألا ليت صولة يوم الحبيل
ألا ليْتَ صَولةَ يومِ الحُبيلِوقد كشَر الموتُ عن نابهِوَقد صاحت الحربُ بالمُعلمين
ألا فاحبساني اليوم قود النجائب
ألا فاحبساني اليومَ قودَ النجائبفنُهرقَ دمعاً بين هاتي الملاعبِإذا نحنُ شارفنا لرايةَ منزلاً
لراية ربع بالعقيق فكبكب
لرايةَ ربعٌ بالعَقيقِ فكبكبِتلوحُ كعنوانِ الكتابِ المعرَّبِعفاهُ من الوسميّ كل مجلجلٍ
خليلي عوجا بوادي شجب
خَليليَّ عُوَجا بوادي شَجَبْلنِقضي لعمرَة حقاً وَجبْوللهِ درُّكمَا صاحبيَّ
عرفت بعالج فببطن قو
عَرفتُ بِعالجِ فَبِبطن قَوٍرُسوماً مِثلَ أسطارِ الكتابِفَبُرقة عاقلٍ أقوَت سنيناً
يمينا بالصوارم والحراب
يميناً بالصَّواِرم والحِرابوبالخيل المُسَوَّمة العِرابِوكلّ مفاضَةِ كالنِّهي سَردٍ
يا هل رأيت بين فيد فاللوى
يا هل رَأيتَ بين فَيدٍ فاللّوىظَمائناً تجزعُ أعراصَ الِلوَىعَقائلاً من يَعرُبٍ عَطابِلاً
من بعد فضوحي بغرامي في الحي
مِن بَعد فُضوحي بِغَرامي في الحيّمِن بَعدِ مُقاساتِيَ في الوَعدِ الليّوَلّى وَبِرَسم هَجرِهِ القَلبَ كَوى