قد أحب الربيع للهو فيه
قد أُحبُّ الرَّبيع لِلَّهو فيهبلطيف الهواء والأزهارِثم فصلُ الخريفِ عنديَ أحلى
وما زالت تخبرني المعالي
وما زالت تخبِّرُني المعاليسراراً لا أطيق له جهارافإن أظفرْ به فأنا حَرِيٌّ
وأذكرني قد القناة قوامه
وأذكرني قدَّ القناة قوامهوهزَّني الشَّوق اهتزاز المهنَّدِوأزعجني حتى ظننت وسادتي
علمتني الذل حتى صرت آلفه
علَّمتني الذُّلَّ حتى صرت آلفهوما التذَّلُّلُ خلق الباز والأسدِيا من أهان فؤادي من محبته
قالوا يد المنجكي ذو الرتب
قالوا يد المنجكيِّ ذو الرُّتَبِآلمها النار قلت من عَجَبِيمينه ديمةٌ ونائلها
ألمت أيادي الخطب سائمة العتب
ألمَّت أيادي الخطب سائمة العتبعلى أنها العُتبَى تكون لذي الحبِّلأية حال يا ابن خيرِ أرومةٍ
لطيب الأنفاس والأرج
لطيبِ الأنفاسِ والأرَجِورافعِ المِقدارِ والدرجِفحولُ مدحٍ حكمَت لفظها
منى النفوس الهنا وراحة البدن
مُنى النفوس الهنا وراحةُ البدنِمراحُها الأمنُ في سرٍّ وفي علنِرنا لها طرفُها بنيلِ مطلبها
لله أسعد وقت
لله أسعدُ وقتٍمنهُ هنائي مُؤبَّد
زكي المجد والقدر
زَكيُّ المجدِ والقدرِمُوالي الفضلِ والإحسان