العصر العثماني أرشيف

أقصر والتطويل في الشكر واجب

أقَصّرُ وَالتَّطوِيلُ فِي الشُّكْرِ وَاجِبُلِمَنْ فَضلُهُ في كُلّ ما شِئتَ غَالِبُوأهْدي اللَّبيسَ النَّاقِصَ القَدرِ للذي

اللَّطْفُ حَفَّ وَكُلُّ حِينٍ يُطْلَبُوَلِمَنْ بِهِ نَيلُ الْمَطالِبِ أوْجَبُوَالصَّفْوُ يَبْغِيهِ ابنُ آدَمَ دِيمَةً

ومختصرُ الكلام فهمت منهقليلا والكثير من الاشارهتملّك سائري وطلبت رفقا

أقلاَّ عَلَيَّ اللومَ إنِّي لَفِي شغْلِشُغِلْتُ بسَلْمى أينَ من أهلِهَا أهْليِأقَامَتْ بِذاتِ الجَزْعِ من جَانِبِ الحِمَى

هَلْ أذْكَرَتْكَ العَهْدَ بَعدَ تَنَاسِيدِمنٌ تَقَادَمَ عَهدُهَا بِالناسِإنْ كَنْتَ تَجْحَدُ مَا لَقِيتَ فَإنَّني

اللهُ يَحْفَظُ مَا بِوَجْهِكَ صَوَّراَرَوضاً جَرَتْ فِيهِ اللَّحَاظُ فَنَوَّراَبَلَغَ المُكَابِرُ فِي وُجُودِكَ طَوْرَهُ

يَا بنِي الْغَربُ وكُنَّانَحْسَبُ الجِدَّ مِزَاحاًأوَ فِيكُمْ مثل هَذا

لِمُبَشِّرِي بِتَمَامِ عَفوِكَ مَا طَلَبْمَا بَعدَهُ لِي فِي الأمَانِي مِن أرَبْوَأقلُّ شيءٍ من رِضاكَ مُحَصَّلُ

لست أهوى سواكم اليوم حتىأطلب الموت في هواكم حثيثاما لقومي الذين قد عنفوني

يقول على غعبني على ابن فلهالبيهس الشب التقيقد اكتسى لو الأصيل حله