إن فخر الأماثل المرتضى من
إن فخر الأماثل المرتضى منعترة المرتضى الرضي الخيماقد ثوى في حمى الحسين العزيز ال
لله خطب فادح
للَه خطب فادحصفو الكرام به تكدريطوي الوجود وحزنه
أي طرف منا يبيت قريرا
أي طرفٍ منا يبيت قريراًلم تفجر أنهاره تفجيراأي قلبٍ يستر من بعد ما كا
عم ما أنت فيه عن كل حاسد ماكر
عمّ ما أنت فيه عن كل حاسد ماكرتلقَ أمنا من اعتراض المكائد المناكرلا تثق بالكذوب واطلب صديقا
ما للشباب وللإقامه
ما للشباب وللإقامَهوالشيب منتظرٌ أمامهوالدهر يسمح تارةً
جددوا الأنس بالمقام الجديد
جَدّدُوا الأنْسَ بِالمَقامِ الجَديدِمَا على شَوقِنَا لَهُ مِنْ مَزيدِفَاصْحبُوا لِلسُّرورِ كُلَّ مُواتٍ
ملك عليه من الجلالة حلة
مَلِكٌ عَلَيِهِ من الجَلالَةِ حُلَّةٌيَبلَى الزّمانُ وسرُّها يَتَجَدَّدُنَسَجَتْ له أهلُ العِنايَةِ غَزلهَا
يا ليلة الأنس بالحمام لا برحت
يَا لَيلَةَ الأُنسِ بِالحَمَّامِ لا بَرِحَتْسَاعَاتُ حُسنِكِ في طِيبٍ وفي طَرَبِبِتنَا بها وَالنُّجُومُ الزُّهرُ تَلحَظُنَا
لله يوقال قديم غدا
لله يوقال قديم غدايُخبرُ عن عاد وعن جُرهمفلو رآه فلسفى قال ذا
ونفة أخذتها
ونفّة أخذتُهامن كفّ ذي ودّ صفيما مسّها ذُو مرض