ألا هل إلى ما أبتغيه سبيل

ألا هَل إلَى مَا أبتَغِيهِ سَبِيلُفَيَذْهَبُ كَرْبٌ بِالفُؤادِ دَخِيلُفَقَدْ طَالَ لَيلِي في انتِظَارِ حُصُولِهِ

وظبي تهتكت في حبه

وَظَبْيٍ تَهَتَّكْتُ فِي حُبِّهِوَغَيرِيَ بِالوَصلِ منه انتَفَعْفَقُلْتُ أقاتِلُ بِالسَّيفِ مَنْ

ولادته أرخ سروري وأمه

وِلادَتُهُ أرّخْ سُرُورِي وَأمُّهُنَثُورٌ وَبَدْءُ الكُتْبِ فَتْحُكُمُ يَدرِيوَإكْمَالُهُ دِرعُ التَّمَامِ وَمَوْتُهُ

يا سيدي يا حمد

يَا سَيِّدي يَا حَمَدُيَومُكَ هَذا أسعَدُيَا ابنَ عَليَ فَضلُكُمْ

وحمام دخلناه لأمر

وحمّام دخلناهُ لأمرٍحكى سقرا وفيه المجرمونافيصطرخُون طُراً أخرجُونا