هل في أمانيك ريب بعد أن نظرت

هَل فِي أمانِيكَ رَيْبٌ بَعْدَ أنْ نَظَرَتْعَينَاكَ فِي وَجْهِ مَيمُونِ السَّلاطِينِعَلِيِّ المُنتَهَى بَعدَ التصَوفِ عَنْ

ختمك الجامع الصحيح كرامه

خَتمُكَ الجَامِعَ الصَّحِيحِ كَرَامَهُيَتْبَعُ الفَوزُ يَومَهَا وَالسَّلاَمَهْحَقَّقَ اللهُ مَا تَمَنَّيتَ مِنهَا

أحسنت يا من تحرى

أحْسَنْتَ يَا مَنْ تَحَرَّىبِذا الكِتَابِ الجَلِيلِإذْ جِئْتَ فِيهِ بِصُنعٍ

أحدث باب المسجد الجامع

أُحْدِثَ بَابُ المَسجِدِ الجَامِعِبِأمْرِ مَولاَنَا الرّضَا القَامِعِعَلِي بَاشَا بْنُ الحُسَينِ الذي

هذا الختان وقد دعوه طهورا

هَذا الخِتانُ وَقَدْ دَعَوهُ طُهُوراًة خَلَعَ الزَّمَانَ بِهِ عَلَيكَ سُرُوراًفَرَحٌ يَخُصُّكَ بِالكَرامَةِ أوَّلاً

علمت بأن غرامها في خاطري

عَلِمَتْ بِأنَّ غَرامَهَا في خَاطِرِيفَتَعَزَّزَتْ وَرَنَتْ بِطَرفٍ فَاتِرٍوتَبَرَقَعَتْ لَمَّا رَأتني زَائِراً

تأمل بديع الحسن من صنعة الأيد

تأمَّلْ بَديِعَ الحُسنِ من صنعةِ الأيدِوشَاهِدْ جَمَالَ السِّرّ في الوَضعْ مِن بَعدٍوعَرّجْ عَلى تِلكَ المَبَاني فَإنَّهَا

ولله ديوان شعر غدا

ولله ديوان شعر غداتشوقُ لهُ النّفسُ في كلّ حينإذا رُمت تنشُق زهر الرُّبا