تلاقي الشفا وعيون الأثر
تُلاقِي الشِّفَا وَعُيُونَ الأثَرْبِبابِ الأميرِ السَّخِيّ الأبَرْعَلِي بْنِ حُسَينْ وقاه الإلا
قلما فاخروا سواهم وحاشا
قلما فاخروا سواهم وحاشاذهبا أن يفاخر الفخاراوأرى قولنا الأئمة خير
عدني ودعني من زيارة بلقع
عدني ودعني من زيارة بلقعيا أيها الحادي لهن بمرجععذبن جسمي بالنحول ومهجتي
يذكرني سنا برق الغوير
يذكّرني سنا برق الغويرمعاصمها وبسّام الثغيرويحييني تنشقّ كل روض
رأيت بها ما يرفع الغم والأسى
رأيت بها ما يرفع الغمّ والأسىويسليك عن أها ووجه حبيبرأيت بها ما يحسب المرء أنه
حاجة المدح لحلو الغزل
حَاجَةُ المَدحِ لِحُلوِ الغَزَلِحَاجَةُ الصَّبّ لأولَى القُبَلِمَا عَلَى مَانِعِهَا لَو سَمَحَتْ
حي فحن له الفؤاد المدنف
حَيَّ فَحنَّ لهُ الفُؤادُ المُدْنَفُطَيْفٌ ألَمَّ بِمَنْ لهُ يَتَشَوفُلأيِّا تَخَلَّصَ كَالشِّفَاءِ وَدُونَهُ
سقى الله من السقاية ما يبري
سَقَى اللهُ مِنَ السِّقايَةِ مَا يُبرِيمِنَ السَّقَمِ البادِي أوِ الدَّاخِلِ الصَّدرِفَيَا مُبرِداً مِنْ عَذبِهَا فَادْعُ هَكَذا
يا ليلة بتها في شهر أيار
يَا لَيلَةً بِتُّهَا فِي شَهرِ أيَّارِبِحمةِ الأنفِ أرعَى نَجسَهُ السَّاريوالجِسمُ إذ ذَاكَ في ضُعفٍ أعَالِجُهُ
محتد المجد والعلاء المنيف
مَحتِدَ المَجدِ والعَلاءِ المُنيفِسِدرةَ الفَخرِ ذا المقام الشريفِمورِدَ الفضلِ ناقعاً بحجاهُ