تلاقي الشفا وعيون الأثر

تُلاقِي الشِّفَا وَعُيُونَ الأثَرْبِبابِ الأميرِ السَّخِيّ الأبَرْعَلِي بْنِ حُسَينْ وقاه الإلا

حاجة المدح لحلو الغزل

حَاجَةُ المَدحِ لِحُلوِ الغَزَلِحَاجَةُ الصَّبّ لأولَى القُبَلِمَا عَلَى مَانِعِهَا لَو سَمَحَتْ

حي فحن له الفؤاد المدنف

حَيَّ فَحنَّ لهُ الفُؤادُ المُدْنَفُطَيْفٌ ألَمَّ بِمَنْ لهُ يَتَشَوفُلأيِّا تَخَلَّصَ كَالشِّفَاءِ وَدُونَهُ

سقى الله من السقاية ما يبري

سَقَى اللهُ مِنَ السِّقايَةِ مَا يُبرِيمِنَ السَّقَمِ البادِي أوِ الدَّاخِلِ الصَّدرِفَيَا مُبرِداً مِنْ عَذبِهَا فَادْعُ هَكَذا

يا ليلة بتها في شهر أيار

يَا لَيلَةً بِتُّهَا فِي شَهرِ أيَّارِبِحمةِ الأنفِ أرعَى نَجسَهُ السَّاريوالجِسمُ إذ ذَاكَ في ضُعفٍ أعَالِجُهُ