قل للذي متجرنا عنده
قل للذّي متجرنا عندهأدنى التّجارات على الضدّفسل تجار الارض هل متجر
أيا راحلا يبغي العلوم ونيلها
أيا راحلا يبغي العلوم ونيلهاإلى كلّ أرض قد تعبت لما تبغيإذا رُمت نيل العلم قف وابك قارعا
يا أيها المولى الذي أرتجي
يا أيها المولى الذي أرتجيبه مسرات ودفعا لضيرهذا سؤالٌ جاء مُستدعيا
صفاقس كانت من الميل عن
صفاقس كانت من الميل عنسُبل الهدى في ليل ديجوروالان ليلُ الظّلم عنها انجلى
لقد لاح في أفق المعارف كوكب
لقد لاح في أفق المعارف كوكبيفوق على شمس الضحى وهو حامدُفتى من بني النوريّ يُدعى مُحمدا
أشعلت في كبدي جمر الغضا
أشعلتْ في كبدي جَمْرَ الغَضَاظَبيَةٌ تَسبِي البرَايا في المَهَاكَلَمَتْ قَلبِي بِلَحظٍ فَاتِرٍ
محاسن العيد يوم أن صفا الزمن
مَحَاسِنُ العِيدِ يَومَ أنْ صَفَا الزَّمَنُأما وُجُودُكَ فَهْوَ الدَّائِمُ الحَسَنُوَلَو سَألنَا بِكَ الأعيَادَ مَا حَكَمَتْ
أمر هذا الموت في الناس عظم
أمرُ هذا الموتِ في الناس عَظُملاَيَخُصُّ الغَمرَ منهم بلْ يَعُمْبل وَرَاءَ المَوتِ كَربٌ فَادِحٌ
يا سعد باسمك فأل من يستنطق
يَا سَعْدُ بِاسمِكَ فَألُ مَنْ يَستَنْطِقُحَيَّا دِيارَكَ صَيِّبٌ يَتَدَفَّقُحَدِّثْ عَنِ الرّيمِ المُقِيمِ بِرَامَةٍ
وساقية بيضاء غابت عن الحس
وَسَاقِيةٍ بَيْضَاءَ غابت عَنِ الحِسّسِوَى سَاعِدٍ عَرَّتْهُ فِي حَضرَةِ الأُنْسِتَوَلَّدَ مِنْ أعلاَهُ فِي جَوّ طَالِعٍ