زين صدور المحفل

زَيْنُ صُدُورِ المَحْفَلِبَنو حُسَينِ بْنِ عَلِيأهلُ الوَفَاءِ وَالنُّهَى

قل منبع الأراتقه

قُل مَنبَعُ الأَراتِقَهوالبِيعةُ المُنافِقَهبِيعةُ قُسطنطينةٍ

يا ناظر الموتى بعين باكية

يَا نَاظِرَ المَوتى بِعَينٍ بَاكِيةْاترُكْ دُمُوعَكَ فَوقَ خَدكَ جَارِيَهْهَذا الضَّرِيحُ لِبنتِ يُوسُفَ فَافَةَ

سلام ويا ليت السلام المسلم

سَلامٌ وَيا ليتَ السلامَ المُسلِّمكَما قَامَ عَمَّارُ الحِمَى يَتَرَنَّمُوَإلا كما وَافَيتَ من بعدِ سارِح

انظر لجسر ينجلي

انْظُرْ لِجِسْرٍ يَنْجَلِيبِكُلّ صُنْعٍ أجْمَلِيَزْهُو بِهِ مَلْيَانُ عَنْ

مضت دولة الباشا علي كأنه

مَضَتْ دَولَةُ البَاشَا عَلِيِّ كَأنَّهُمِنَ الدَّهْرِ يَوْماً في الوِلايَةِ مَا عَاشَاأتَتْهُ المَنَايَا وَهْوَ فِي عُظْمِ قُوَّةٍ

من كان قد شاد العلا فيما غبر

مَنْ كَانَ قَدْ شَادَ العُلاَ فِيمَا غَبَرْمِنْ كُلّ قِرمٍ قَدْ تَمَيَّزَ وَاشْتَهَرَفَعَلِيُّ بَاشَا تُونِسٍ وَهُمَامُهَا