زين صدور المحفل
زَيْنُ صُدُورِ المَحْفَلِبَنو حُسَينِ بْنِ عَلِيأهلُ الوَفَاءِ وَالنُّهَى
قل منبع الأراتقه
قُل مَنبَعُ الأَراتِقَهوالبِيعةُ المُنافِقَهبِيعةُ قُسطنطينةٍ
سقاك الغيث يا باب الجزيره
سقاك الغيث يا باب الجزيرهفكم جازتك من حورا عطيرهتميل إذا مشت كالسروِ مرّت
عم ما أنت فيه عن كل ماكر عايق
عم ما أنت فيه عن كل ماكر عايقتلق أمنا من اعتراض المناكرلا تثق بالكذوب واطلب صدوقا
يا ناظر الموتى بعين باكية
يَا نَاظِرَ المَوتى بِعَينٍ بَاكِيةْاترُكْ دُمُوعَكَ فَوقَ خَدكَ جَارِيَهْهَذا الضَّرِيحُ لِبنتِ يُوسُفَ فَافَةَ
مضيت إلى ماضي بن سلطان صارخا
مضيت إلى ماضي بن سلطان صارخاوعبد المغيث الطانجي عون ذي ضرّوأدفع دفعا بالغماري محمد
سلام ويا ليت السلام المسلم
سَلامٌ وَيا ليتَ السلامَ المُسلِّمكَما قَامَ عَمَّارُ الحِمَى يَتَرَنَّمُوَإلا كما وَافَيتَ من بعدِ سارِح
انظر لجسر ينجلي
انْظُرْ لِجِسْرٍ يَنْجَلِيبِكُلّ صُنْعٍ أجْمَلِيَزْهُو بِهِ مَلْيَانُ عَنْ
مضت دولة الباشا علي كأنه
مَضَتْ دَولَةُ البَاشَا عَلِيِّ كَأنَّهُمِنَ الدَّهْرِ يَوْماً في الوِلايَةِ مَا عَاشَاأتَتْهُ المَنَايَا وَهْوَ فِي عُظْمِ قُوَّةٍ
من كان قد شاد العلا فيما غبر
مَنْ كَانَ قَدْ شَادَ العُلاَ فِيمَا غَبَرْمِنْ كُلّ قِرمٍ قَدْ تَمَيَّزَ وَاشْتَهَرَفَعَلِيُّ بَاشَا تُونِسٍ وَهُمَامُهَا