أكرم بشأن كنيسة قد شيدت
أَكرِم بشأنِ كنيسةٍ قد شُيِّدَتليُشادَ فيها السُجُ والتقديسُقد اشرقت في الغربِ مثلَ مَنارةٍ
كنيسة رفعت فيها منابرها
كنيسةٌ رُفِعَت فيها منابرُهاتَهدِي الوفودَ إلى التقوَى مواعظُهارأسُ الملائِكِ ميخائيلُ حافظُها
أي مار نيقولاوس المولى الذي
أي مار نيقولاوس المولى الذيحاز القَبُولَ بحضرة الرحمانِأنت المظفَّرُ والاميرُ المُقتفِي
يا أيها البطل الذي
يا أَيُّها البَطَلُ الذيفي الحرب عن كَلَل تَنزَّهما مثلُ قولكَ يا لِغا
سور منيع عاصم عكا فما
سُورٌ منيعٌ عاصمٌ عكَّا فماتُغتالُ إذ قد عيدَ منهُ الداثرُمن ظاهر العُمَر الذي اشتهرَت لهُ
ربع لقد أربى سنى وسناء
ربعٌ لقد أَربَى سَنَى وسَناءَتزهو محاسنُهُ صَباحَ مَساءَدامت بهِ الأَفراحُ ناسخةً بهِ ال
أحسن بدار قد زها حسنها
أَحسِن بدارٍ قد زَها حسنُهافيها عُقودُ الحسنِ ذاتُ انتِظامتُعلِنُ بالرُحبِ لوُرَّادها
يا منزلا باهى بتفويقه
يا منزلاً باهى بتفويقهِحدائقَ الروضِ وزَهرَ الأَكَمكروضةٍ غنَّاءَ أنوارُها
ألا رعاك الاله من وطن
أَلا رعاكَ الالهُ من وَطَنٍعلا بهاءً بحُسنهِ وغلافما زُهورُ الرُبَى تُفاخِرهُ
هذا سبيل الله هم به الهمام
هذا سبيلُ اللَه همَّ بهِ الهمامُ عليُّ محيي الدينِ رِيّاً للصَدِيوقفُ الامير الهام جوداً ملحمٍ