يا من دواعي الحب في ألحاظه
يا من دواعي الحبّ في ألحاظهمهما رنت تحت الجبين السّاطعنازعت شجوى فيك فاعتذرت لهُ
وأغيد في يده سبحة
وأغيد في يده سُبحةٌزاد بها في كلّ أعراضهفقلت للمستعجبين بها
يا ذا الذي حجبت سناه طوالع
يا ذا الّذي حجبت سناهُ طوالعٌعن ناظري وعن الحشا لا يحجبُأبرز لنا لنفوز منك بنظرة
كتاب جامع من كل فن
كتابٌ جامعٌ من كلّ فنّحكى البستان في زهو وتيهلي الكناش يُنسبُ حين يُدعى
كفى الإثم بعض الظن كيف التوهم
كفى الإثم بعض الظّنّ كيف التّوهّمُأيرضى لبيبٌ بالمظنّة يأثمُومن يرم بالسّوء البرىء فلم يزل
خذ من فنون العلم كل عويص
خُذ من فُنون العلم كلّ عويصفالعلم يُعلى قدر كل رخيصسيما البيان فإنه لأجلتُها
لكل من بني الأتراك ردف
لكلّ من بني الأتراك ردفلهُ عظم وساقٌ ذي جلالهمتى غاب الدّليلُ عليك فيه
غدا جسمي بحبك كالخيال
غدا جسمي بحبّك كالخيالوما كلّنتُ جفوُنك عن قتاليفأحي قتيل حُبك يا غزالُ
ألا دلني في الوصل كيف سبيله
ألا دلّني في الوصل كيف سبيلهُإليك فقد ضاقت عليّ المسالكُألا ليت شعري هل بقربك من غذا
أهيم إذا ما مر بي في طريقه
أهيمُ إذا ما مرّ بي في طريقهويرشُقُ أحشائي بسهم رشيقهويذكرني ما قد تناسيتُ سالفا