لئن ظهرت بالجسم منك طوالع
لئن ظهرت بالجسم منك طوالعُففيها ذليلٌ عن كمالك قاطعُفإنّك أفقٌ للجمال بأسره
يا ليلة فيها سررت به وقد
يا ليلة فيها سُررتُ به وقدلخّصتُ شرح الحال بالتّنصيصحتّى إذا استمطرتُ ليلة وصله
ومن الذي يصغي للحنك سمعه
ومن الّذي يُصغي للحنك سمعهُيغنيه ذا عن كل شاد يُطربُنيرانُ أشواقي عليك ترادفت
عجب لعقرب صدغه في بعدها
عجب لعقرب صدغه في بُعدهالدغٌ وعند مساسهنّ شفائيإن قُلتُ لحظك قاتلي فيقولُ لا
ألا هل أرى ختما لمختصر الجسم
ألا هل أرى ختما لمختصر الجسمبسقم جُفون أطنبت في الهوى سقمىوهل من خليل مُسعد الطّرف في
رأيت مؤذنا للبدر يحكي
رأيتُ مؤذّنا للبدر يحكيتلوحُ على شمائله السّعادهتشهّد في الأذان فمتُّ وجدا
حبيبي أرسل أوراقه
حبيبي أرسل أوراقهُبما أعجب الصّبّ أوراقهُأتت في زمان انتصاف الخريف
في دولت الحسن غدت مقلته
في دولت الحسن غدت مقلتهسيفا ومدحي أطيبُ الأمدحةلا زلتُ واللّحظ أنا أدعى أبا ال
لله من شعر كليل الدجى
لله من شعر كليل الدُّجىلهُ مجالٌ فوق ردف الحبيبوليس ما أبصرتُ لكنّها
جفوني وقالوا لا تقيمن عندنا
جفوني وقالوا لا تُقيمن عندنافقلتُ نعم لكن على الذُّلّ والخسفوقالوا كثيرا ما حلمناك عندنا