بشراك موسى بالغلام فقد
بُشراكَ مُوسَى بالغُلام فقدمُنِحتَ نجلاً بالبَها زاهياللَه ما نحهُ فارّخهُ
إذا ما شئت ان تحيى سعيدا
إذا ما شِئتَ ان تحيَى سعيداًفلا تَحلُل عُرى ما لا يَحِلُّفقد قال النُهى لفظيَّ نُصحٍ
يا من سما بذكاء فطنته
يا من سما بذكاءِ فِطنتهِعلى أَوصافِ واصِفمَن سارَ خِيفَ اكشِف لَنا
يا فتى إحصاء فضل
يا فتىً إِحصاءُ فضلٍقد حَواهُ غيرُ مُمكِنما يضاهي الآنَ قولي
أيا من قد ذكا فهما
أيا من قد ذَكا فَهماًوحِلماً فَهوَ لا يَجهَلأَلا ما مثلُهُ نَجمٌ
يا من له عوارف
يا من لهُ عوارفٌوأَنعُمٌ متَّصِلَهما مثلُ إِن نُصِبَ المضا
يا ذا الذي من جوده
يا ذا الذي من جودهِبالوعدِ حقّاً قد يفيماذا يُضاهي القولَ عمَّن
يا من له لذكاه في
يا مَن لهُ لذَكاهُ فيشَوطِ الحِجَى مَسرىً ومَسرَحما مثلُ قولي يا بخيلاً
يا خائضا بحر علم
يا خائضاً بحرَ عِلمٍخلتُ التحاجيَ فُلكَهأَجِب مِثالَ مقالي
تفضل لا برحت قرير عين
تَفَضَلْ لا برحتَ قرير عينبمجموعِ الإِمام أبي الحُسينِفأشواقي إليه كل حينٍ