وما ظاهر يوما بأمن وراحة

وما ظاهرٌ يوماً بأَمنٍ وراحةٍسِوى من أحبَّ الإِختلاءَ مدى العُمرِولا ناطقٌ في الناسِ من دونِ خَشيةٍ

عجبا لطاغ في البرية مفسد

عجباً لطاغٍ في البريَّةِ مُفسدٍرَغِبٍ بكل رَجاسةٍ ومفاسدِلا غروَ ان أَلِفَ الفَسادَ لِأَنَّهُ

وليس يد تقبلها لخوف

وليسَ يدٌ تُقَبِّلُها لخوفٍنظيرَ يدٍ تُقَبِّلُها لشَوقِوما من صُحبة عُنفاً وقهراً

تفكر بالمآل ودع طماعا

تَفَكَّر بالمآل ودَع طَماعاًفمالَكَ هائماً في حُبّ مالِكفمَن يَكُ زاهداً في المالِ أَمسَى