يا ذا الحزوم الأروع الندب
يا ذا الحَزُومُ الأَروَعُ النَدبُ الحكيمُ بلا مِرا بما نَحاماذا يماثل يا فتى
لسمي ايليا النبي نقلة
لسميِّ ايليَّا النبيّ نقلةٌمن الحضيض للعلاءِ ارتحلالا تندبوا منتقلاً بل ارّخوا
وما ظاهر يوما بأمن وراحة
وما ظاهرٌ يوماً بأَمنٍ وراحةٍسِوى من أحبَّ الإِختلاءَ مدى العُمرِولا ناطقٌ في الناسِ من دونِ خَشيةٍ
وسائل ما تقول الآن في زمني
وسائل ما تقول الآنَ في زَمَنيأجبتُ ان كنتَ لم تَصلُح بهِ فَسُدَىهذا زمانُكَ موضوعُ الغيارِ فإن
عجبا لطاغ في البرية مفسد
عجباً لطاغٍ في البريَّةِ مُفسدٍرَغِبٍ بكل رَجاسةٍ ومفاسدِلا غروَ ان أَلِفَ الفَسادَ لِأَنَّهُ
وليس يد تقبلها لخوف
وليسَ يدٌ تُقَبِّلُها لخوفٍنظيرَ يدٍ تُقَبِّلُها لشَوقِوما من صُحبة عُنفاً وقهراً
تفكر بالمآل ودع طماعا
تَفَكَّر بالمآل ودَع طَماعاًفمالَكَ هائماً في حُبّ مالِكفمَن يَكُ زاهداً في المالِ أَمسَى
الشيخ صقر الخازني قد مضى
الشيخُ صقرُ الخازني قد مَضَىما كان الا صقر عين العِدَىصقرٌ هي العنقاءُ من دونهِ
إن الجمال مع الصيانة
إن الجمالَ مع الصِيانة والإِخاءَ مع الأَمانَهومَكارمَ الأَخلاقِ وال
الغم والهم هما آفة للقلب
الغمُّ والهمُّ هما آفةٌ للقلبفاحذر ذين كل الحَذَرفالغمُّ قد يعرضُ منه الكرى