لا تأمنن دموع العين قبل سنى
لا تأمَنَنَّ دُموعَ العينِ قبلَ سَنَىطَهارةٍ تُلِيَت آياتُ سُورتِهافحمزةٌ حُبِست من حينما اعتصِرَت
نح واجر بالسفح الذي دنسته
نُح واجر بالسَفحِ الذي دنَّستَهُبخَطاءِ فِعلِكَ هامعَ العَبَراتِوإذا ت َعذَّرَ دمعُ عينِكَ بالبُكا
يا ذا الذي قد سار في إغوائه
يا ذا الذي قد سارَ في إِغوائِهِيَتَبَختَرُ الأَعطافُ في لَفَتاتهِانَّي الحَما المسنونُ تحت مناسِمٍ
إنما المرء من المرأة
إِنَّما المَرءُ مِنَ المَرأَةِ والحالُ عجيبُإِنَّهُ منها ولكِن
سئمت حياتي من كرور المصائب
سئِمتُ حياتي من كُرورِ المصائِبِوهِمتُ إلى حتفي لمُرّ النوائِبِغَدَوتُ بقلبٍ كالأَثافيّ مُوقَدٍ
مازال هذا الدهر فينا لاعبا
مازالَ هذا الدهرُ فينا لاعباًمُتَلاعِباً بأُهَيلهِ مُتَقلِّباأمَّلتُ إلَّا نَيلَهُ ورجوتُ إِلَّا
وما رأسه مثنى وتأخير جوفيه
وما رأسُه مثنىً وتأخيرُ جوفيهِإذا دارَ شهرٌ حَلَّ من أَشهُر العرَبوإن زالَ منهُ الرسمُ اصبح عاملاً
جعلتني بين أعدائي الثلثة
جعلَتني بينَ أَعدائي الثَلثةِ والخَمسِ الحَواسِ وكلٌّ قد يُغالِبُنيإنَّ الطبيعةَ ما زالت تحاولُ ما
الحب يبتلع الأتعاب قاطبة
الحُبُّ يبتلعُ الأَتعابَ قاطبةًفمالِكُ الحُبِّ لن يستشعرَ التَعَباومَن غدا فاقداً حُبَّ الإله فلا
ألا فالكرى خل ردي مضيع
أَلا فالكَرَى خِلٌّ رديٌّ مُضِّيعٌحيوةَ الوَرَى هدراً بجنحِ الغياهبِفمَن لم يكُن مستيقظاً ومُصلِّياً