قد زارنا الرحمن واتضح الهدى
قد زارَنا الرَحمنُ واتضحَ الهُدَىوانثالتِ الأوثانِ وافتضحَ العِدَىوحَظِي الأَنامُ بنِعمةٍ قُدسيَّةٍ
أحكم علي بما تختاره أبدا
أُحكُم عليَّ بما تَختارُهُ أَبَداًان شِئتَ تَنفُخُني أو شِئتَ تَسلَخُنيكما أنا فانا واللَه أعلم بي
إن شئت أن تبني بناء شامخا
إِن شِئتَ أَن تبني بِناءً شامخاًيَلزَم لِذا البُنيانِ أُسٌّ راسخُإِنَّ البناءَ هو الكمالُ وأُسُّهُ ال
أخلاي أين المعولات النوائح
أَخلَّايَ أَينَ المُعوِلاتُ النوائِحُوأَينَ النُعَى والمُثكَلاتُ الصوائحُوأَينَ الذي يبكي بعينٍ سخينةٍ
ليس لي راحة بها أستريح
ليسَ لي راحةٌ بها أَستريحُفي حياتي إِلَّا يَسُوعُ المسيحُإن ذا راحتي ورُوحي وراحي
إن تكن راهبا فكن نواحا
إِن تكن راهباً فكُن نَوَّاحاًواستَزِد بالبُكا وخَلِّ المُزاحافَرَحُ التائِبِينَ في الأَرضِ نَوحٌ
ولما أتتني منك يا غاية المنى
ولمَّا أَتَتني منكَ يا غايةَ المُنَىرسائِلُكَ اللاتي عن الوُدِّ تُفصِحُوقد كانَ عهدي فيكَ مما رَوَيتَهُ
قيل الأبالس قد يعاند بعضهم
قِيلَ الأَبالسُ قد يُعانِدُ بعضُهممن أَجلِنا بعضاً وطَوراً يَصطَلحِفأجَبتُ كُلٌّ طالبٌ لهَلاكِنا
إن الحواس مصارع الظلمات
إنَّ الحَواسَ مَصارعُ الظلماتِ والموتُ المُفاجيما بينَ فتحٍ ثُمَّ غَلقٍ
إن الغني مع الغنى يوم المنا
إِنَّ الغنيَّ مع الغِنَى يومَ المَناجمعٌ تَقَسَّمَ قِسمةَ المِيراثِفالنفسُ للنِيرانِ ثُمَّ الجِسمُ لل