لا تسلني يا عائدي عن فؤادي
لا تَسَلني يا عائدي عن فُؤَاديففُؤَادي ما بينَ بحرٍ ووادِظلَّ في تِلكُمُ الربوعُ مُقيماً
إنني أشكو فواجي الألم
إنني أشكُو فَواجي الأَلَمِلم يَعُد لي من جَلَدزَجَّ بي جهلي بقاعِ النَدَمِ
أشر رئيس من أضل بحزبه
أَشَرُّ رئيسٍ مَن أَضَلَّ بحِزبِهِلحُبِّ الهدايا فَهوَ يُهدي ويستهديوخيرُ رئيسِ مبتغٍ خيرَ شعبِهِ
وما بيضا منعمة
وما بَيضا مُنعَّمةٌأَسيلةُ صَفحةِ الخدِّلها طُولٌ على عَرضٍ
قل للجواد الذي قد خب منفردا
قل للجواد الذي قد خب منفرداًوتاه عجباً بتقديمٍ وتأخيرلو أن تباريكَ خيلٌ وهي راكضةٌ
لا تحقرن وضيع الشأن ممتهنا
لا تحقِرنَّ وضيعَ الشأنِ ممتهناًلهُ فمَن شانَ شأنَ الناسِ لم يَسُدِكم من بياذقَ منها الشاهُ قد قُمِرَت
قد ضل رأيا زاهد يبغي الريا
قد ضلَّ رأياً زاهدٌ يبغي الرِيافأُرِي لنا كالقانتِ المتهجِّدِلم يبغِ مجد اللَهِ لكن مجدَهُ
إن الخطية خطة ما اسطاعها
إن الخطيَّةَ خُطَّةٌ ما اسطَاعهاربُّ النُهَى لو كانَ صخراً جَلمَداتَرَحاً لها من شُقَّةٍ قضَّيتُها
إن شئت قتل الحاسدين تعمدا
إِن شِئتَ قتلَ الحاسدينَ تَعَمُّداًمن غيرِ مادِيَةٍ عليكَ ولا قَوَدوبغيرِ سُمٍّ قاتلٍ وصوارمٍ
ترجو اليهود أن يأتي المسيح وقد
ترجو اليهودُ بأَن يأتي المسيحُ وقدأَتَى وذَرَّت بإِيضاحٍ شَواهِدُهُإِذ زالَ منهم قضيبُ المُلكِ مُنتَزِعاً